اذا غامرت فى شرف مروم ... فلا تقنع بما دون النجوم فطعم الموت فى أمرٍ حقير ... كطعم الموت فى أمرٍ عظيم
__________________ ربي لك الحمد العظيم لذاتك حمداً و ليس لواحدٍ إلاكَ ... يا مُدرك الأبصار و الأبصار لا تدري له و لِكُنههِ إدراكا إن لم تكن عيني تراكَ فإنني في كل شيءٍ أستبين عُلاكَ ... |