..
..
أبو هايل..
على مهلكَ يا سدي..
أنتَ تبعثرنا بحروفك في الأنحاء..
تباً لضعفي .. مازال قوياً!
فأنا أريدني أضْعف.. كي لا أجد فيني شيئاً لا يعشقها..
ماذا تقول؟؟
أنتَ ترتكبُ أعنفَ الجمالِ هُنا..
شكراً لقدرٍ جلبَ لنا هذهِ الروعة..
و سلمت يميناً خطّتها..
..
..