اسمحو لي بهذه المداخلة
مؤلف السلسلة قام بتحليل شخصي واثارة لنقاط اغلبها معروف وحقيقية
القران الكريم والاحاديث الشريفة ذكرت لنا علامات الاخرة و ظهور الاعور الدجال ذو العين الواحدة
و وجود الخير والشر
ووجود الشيطان واتباعه
والمس والسحر والشعوذة والتعامل مع الجن
وتحريف الديانات الاخرى
وهلاك فرعون
وغدر اليهود وتآمرهم
وغيره!!!وهل لنا ان ننكر ذلك ايضا؟؟
يوم القيامة قائم والحساب موجود وعلامات القيامة ستظهر بكل الاحوال بوجود السلسلة او عدمها ونــــعم سيكون هناك حرب بين الخير والشر ,,,
قد يكون صاحب السلسلة وضع امور جديدة مثل ربط الفراعنة باليزابيث وحكام اميركا :77: وهذا الموضوع بالذات هو وموضوع البناء والطاقة وجدته اجتهاد من مؤلفه ولم اقتنع اقتناع تام به لكن الفكرة جديدة ووصلت المعلومة 
ولن يؤثر عليّ او على غيري او على المؤلف ان اقتنعت ام لا وبالعكس اهنئه على قوة الملاحظة والتحليل وقوته في عرض المعلومات وحرصه على الاسلام ونستطيع ان نقول انها سلسلة رااااائعة لغير المسلمين والتائهين ايضااا فعلى الاغلب معظمهم لم يعرفو عن هذه المؤامرات والتشويه والتحريف وحقيقة الاسلام وسماحته واستغلالهم من الحركات السرية حتى لو لم يقتنعو بالسلسلة يكفي ان المعلومة رسخت بدماغهم 
هذا كافي برايي اما من يقرا عن الماسونية ويتعمق في ذلك فسوف ييقن ان ما قاله المؤلف عن السيطرة عن طريق المال والنساء "الجنس" هي احد طرق الماسونية للتحكم بالعالم وهل تعتقدون ان الماسوني يقلق اذا تابع ابنه او ابنته هذه الافلام والكرتون وتأثر بها؟؟ اذا كانت هذه اساس حياتهم فمما القلق؟؟
كانت تسمى في عهد التأسيس (القوة الخفية) ومنذ بضعة قرون تسمت بالماسونية لتتخذ من نقابة البنائين الأحرار لافتة تعمل من خلالها ثم التصق بهم الاسم دون حقيقة
ليوم بلوم الفرنسي المكلف بنشر الإباحية أصدر كتاباً بعنوان الزواج لم يعرف أفحش منه
لاف أريدج وهو الذي أعلن في مؤتمر الماسونية سنة 1865م في مدينة أليتش في جموع من الطلبة الألمان والأسبان والروس والإنجليز والفرنسيين قائلاً: " يجب أن يتغلب الإنسان على الإله وأن يعلن الحرب عليه وأن يخرق السموات ويمزقها كالأوراق
الأفكار والمعتقدات:
· يكفرون بالله ورسله وكتبه وبكل الغيبيات ويعتبرون ذلك خزعبلات وخرافات.
· يعملون على تقويض الأديان .
· العمل على إسقاط الحكومات الشرعية وإلغاء أنظمة الحكم الوطنية في البلاد المختلفة والسيطرة عليها.
· إباحة الجنس واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة.
استعمال الرشوة بالمال والجنس مع الجميع وخاصة ذوي المناصب الحساسة لضمهم لخدمة الماسونية والغاية عندهم تبرر الوسيلة
المال والنساء: من اهم الأسلحة القذرة التي يستخدمها الكيان الصهيوني في بناء كيانه الغاصب، واستقطاب عملائه، إذ يستخدم كل الوسائل و الأساليب غير المشروعة في حربه ضد الأمة الإسلامية و من أبرزها ( الرذيلة والإغراء) وهذا ما تؤكده صحيفة هآرتس إعلان الحركة الصهيونية قامت في عهد الانتداب البريطاني في فلسطين جهازاً خاصاً وغيرها من جيوش دول الحلفاء الذين كانوا ينزلون للراحة على الشواطئ الإسرائيلية وذلك في اطار مساعي الزعامة الصهيونية لكسب تأييد تلك الدول لمشروعها الاستعماري في فلسطين، فقد اعتمدت المخابرات الصهيونية في عملها الرئيسي على النساء وأن20% من العاملين في هذا الجهاز من النساء اليهوديات وكانت المرأة الصهيونية قد لعبت دوراً كبيراً في تنفيذ عمليات حركة البالماخ العسكرية وتجاوز عدد النساء فيها 30% من مجموع أفرادها .
و اليوم تعتمد الموساد على المرأة اعتماداً قوياً في القيام بعمليات التجسس واسقط العملاء من خلال استخدام الرذيلة والإغراء وهذا ما يوضح الى أي مدى احتد فساد هذا الكيان الصهيوني الشاذ وخطره على الأمة العربية والإسلامية.
وكيف أصبح الجنس والبغاء من العمل التنظيمي لمؤسسات الحركة الصهيونية وقد شهدت مدينة تل أبيب ازدهاراً كبيراً في أقدم المهن ( الدعارة ) بسبب وجود اعداد كبيرة من الجنود الاجانب بالمدينة وبسبب الوضع الاقتصادي المتردي الذي واجهته المهاجرت الجدد وبنات العائلات الصهيونية الفقيرة.
و تكون الدعارة في خدمة السياسيين وهذا يعكس على خدمة الدول الصهيونية هدف استخدامهن في إغراء قيادات عسكرية وسياسية في عدة دول معادية للكيان الصهيوني من أجل الحصول منهم على معلومات عسكرية وأمنية تهم الكيان الصهيوني.
اما الناحية الاخرى وهي التحكم في الاعلام
هل ينكر اي عاااقل بهذه الدنيا ان الاعلام الغربي يعمل لخدمة الصهاينة وتشويه صورة المسلمين والعرب ويحاولون بشتى الطرق والوسائل وضع العرب في خانة الكخ ليتسنى لهم السيطرة على ارضهم المزعومة دون معارض!! وهل تعلمون ان الصهاينة يقولون للعالم بواسطة اعلامهم ان ارض فلسطين كانت خالية ولا يوحد بها الا بدو رحل بلا منازل,, يكفي ان ترو ذلك على اليوتيوب
هذه الناحية مقتنعة بها تماما وما الارهابيين اللذين يقومون باعمال التخريب ونراهم بالتلفاز الا ماسونيين قبيحين ومجرد جرذان لتشويه سمعتنا!!
وهل نستطيع انكار دورهم في الثورة الفرنسية بالاعلام عندما نشرو اشاعات وصور مسئية للعائلة الحاكمة واثارو الشعب؟؟بفضيحة القلادة وصور ماري انطوانيت المسيئة وغيرها!!ليتخلصو من فرنسا والنمسا لانها على حروب مع بريطانيا منذ الازل
:77:
السيطرة على أجهزة الدعاية والصحافة والنشر والإعلام واستخدامها كسلاح فتاك شديد الفاعلية.
· بث الأخبار المختلفة والأباطيل والدسائس الكاذبة حتى تصبح كأنها حقائق لتحويل عقول الجماهير وطمس الحقائق أمامهم.
· والماسونية وراء عدد من الويلات التي أصابت الأمة الإسلامية ووراء جل الثورات التي وقعت في العالم: فكانوا وراء إلغاء الخلافة الإسلامية وعزل السلطان عبد الحميد، كما كانوا وراء الثورة الفرنسية و البلشفية والبريطانية.
· تشترط الماسونية على من يلتحق بها التخلي عن كل رابطة دينية أو وطنية أو عرقية ويسلم قياده لها وحدها.
والناحية الاخيرة قصة سيدنا عيسى عليه السلام من يا ترى قام بتحريفها ^44^ من اللذي اقنع المسيحين بان يسوع هو الرب وابن الرب في العصور الوسطى وايام صكوك الغفران 
والتعويض السري من اقنع النصارى بتقديس تلامذة المسيح عليه السلام؟ومن ثم تقديس البابا وتقديس حركاتهم وطوائفهم والصلاة لها 
من اقنع حكامهم بتلك الفترات بحرق اتباع الطوائف الاخرى؟؟وتكريههم بالدين حتى ابعدوهم عنه؟؟؟ هل نستطيع بعد كل هذا ان ننكر دور هذه اليد الخفية الحقودة في كل ما يجري بالعالم سياسيا او دينيا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل ما هو باللون الازرق الفاتح منقوول