هذا الرجل قال للاسرائيليين لا رغم الزعماء العرب يجروا وراءهم للتطبيع
هو المجاهد احمد عبداللة المطرى من العريش واثناء الاحتلال حاول المحتل ان يتعامل معهم بمجال الصيد للاسماك حيث قبل الاحتلال كان هو المسئول عن الصيد من رفح حتى بورسعيد مما قامت بالضغط علية مما اضرب عن الطعام يوم 2ابريل عام69 وكانت نتيجة الاضراب بان جاءت وكلات الانباءوالصليب الاحمر انتهى الامر لابد من ترحيلة لمصر للعلاج ومن المعتاد عند سفر اىمواطن لابد تسليم بطاقتة الاسرائيليةوحيث المجاهد رفض استخراج البطاقة لعدم اعترافة باسرائيل كدولة ويو ترحيلة يوم 29 ابريل عام 69 وباكر سيمر عليها زكرى 41سنة المهم رفضت اسرائيل سفرة الايستخرج لة الان البطاقة وبناءعليها يسلمها لاسرائيل الاانة رفض وفال مش عايز اسافر مما اصر الصليب على السفر فاتصلوا بوزير الداخلية الاسرائيلى وبعد ومداولات انتهى بان يسافر المجاهد بدون تسليمة البطاقة الاسرائيلية وهذا احد الموقف من المجاهد عند مواجهة مع الصهاينة وسارويها على حلقات للمقارنة بمواطن غلبان مع اى زعبم عربى جالس على كرسى الرئاسة ولابستطيع مواجهة عدوة بس هو الفرق ان المواطن الغلبان عدوة الصهاينة اما الحكام ليست الصهاينة عدوهم وبالتالى ما تقولة الاسرائليين يمشى عليهم وبمناسبة هذة الذكرى اتقدم للمجاهد المرحوم الفاتحة للروحة وفى الوقت ما قل مثلة حتى من الزعماءالعرب سبب ضياع القدس وفلسطين والتاريخ سيروى====كارم
|