عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 04-28-2010, 06:15 PM
 
Wink سنـدريـلا امـاراتيه >>مـن يسـواهـا والله

مـرحبـــا مليــون تـرحيبــه ،، نـــورتــو الموضــــوع بدخــولكم ..،،

اشحـــالكم ،، عسـاكم بخيــر ؟

هـع هـع مـابطـول عليـكم بخليكــم مــع سنــدريــلا


كـــان يــآ مكــآن فـــي مكـــآنٍ كـــآن ..........................’


كان هنالك فتاة جميلة تدعى [سنـدوريـلآ ] .... و يزقرونهآ بــ [سندوه]
ماتت أمهآ بعد أن أصيبت بحمى قآسية .. و تزوج أبوهآ أرملة تدعى
[ عـوشهـ ] ... كآنت قاسية جداً مع [ سندوه ] .. و كآن لها ابنتان


إحداهمآ .. [ عشبه ] ... و الآخرى ..[ نفافــه ] ..



كآنت زوجة أبيهآ تجعلها تنظف و تخم آلمنزل بروحها و لا أحد معاهآ



و كانت تصييح و تصيح و محد يطيع أن يسآعدهآ و خواتهآ كله يلعبن ~


طبعا أبوهآ كان يعمل في آلتصخيم .. و يآخذله شهور إلى أن يرد بيتهم


لذلك حرمته تلعب لوعوبها و تلعوز [ سندوه ] الفقيره على كيفهآ



و مرة من آلمرات حدث عزيمة كبيره في فريجهم .. حيث دعا ابن



آلشيخ بنات آلشعبيه و شبابها و آبائهم .. يعني آلكل خخخ



و كآن شاباً و سيما و عنده بيزات كثيره و كانوا يحبونه و يدعى [ حآرب ]



كانت [سندوه] تتمنى أن تروح آلعزيمة بس زوجة أبيها ما سمحت لها





ويوم آلعربان شلة شلولها و ذهبت إلى العزيمة أتت خالة [ سندوه ]




بعد أن علمت برغبة ابنت أختهآ آلمرحومه بالذهآب .. و لبستهآ





كندوره حمرا .. و عطتها ذهب و الأهم من هذا نعالها الوراديه












ذهبت [ سندوه] بعد ما تعدلت آلعزيمة و كانت آلحرمات تنظر إليها




بذهول من جمالهآ و لم يعلموا ..هذي آلبنيه آلغاويه بنت منو ؟



و قامن آلبنيات و نعشن و نعشت معاهن ... و آلشباب و آلشواب





على آلصوب آلثاني ييولون .. و شتل بصر [ حآرب ] إلى صاحبة






آلثوب الأحمر .. و رمقهآ بنظره و عاد على متكئه ..








و بعد بضع ساعات ناد آلشواب .. " ألقهوة يآ حرمات






وربعت [ سندوه ] تسابق آلبنيات بوضع آلقهوة .. و عندما فصخة نعالها











و تقربت من آلحصير ... ابتسم لها [ حارب ] و هي تضع آلقهوة








فاستحت و من العيله نست فردة نعالها هنالك و لبست فردة واحده








وشردت إلى البيت قبل أن تخلص آلعزيمة ...~










و عندما عادت زوجة أبوها وجدتهآ جالسة على آلدعنه








و سألتها ماذآ فعلت في غيابهم ...؟








فقالت ببلاهة : أنا ما رحت مكان حتى العزيمة ما وصلتها








ولا شفت راعية آلكندوره الحمرا و لا اللي نست فردت








نعآلها في آلعزيمة و شردت آلبيت ...!










وعندما رأت زوجة أبيها في شعرها شباصة حمراء ...








فتذكرت زوجة أبوها تلك آلبنيه آلغاويه في العزيمة ..~










فأدركت أنها هي نفسهآ [ سندوه ] .. فزختها و صفعتها تصفيعا








و علقتها في آلنخله ... لكي تتأدب ... "











و ضرب آلزمان و ضرب آلزمان إلى أن أبرح [حارب] ههههه








و كان ولد آلشيخ يبحث عن راعية ألنعال .. للأسف أن جميع








من حضر العزيمة من بنات مقاسهن بين [ 39 – 40 ]










و لآ أحد منهن مقاس [ 38 ] إلا .. صاحبة الثوب الأحمر








في مرة من آلمرات كان [ حارب ] مارا مع حرسه بالقرب








من أحد ألبيوت و رأى بنتاً معلقة في نخله فربع ليساعدها










فوقعت من جيب [ سندوه ] فردت ألنعال آلثانية








ففرح [ حارب ] و تزوجها .. و عوقبة زوجة أبيها








بعد أن عاد أبوها ....










و زفة [سنـدوه ] إلى حارب في نفس آليوم ...’





و أنشد العربآن ...~


على دبــآ لا دنت رعود ... لـو يطرا لك بودعــيآت
راعي وطنهآ بــايت رقود ... إلا غريب آلدار مآ بات!
__________________
أستبدل كلمة ( أف حر ) بـ : إلهي إني أعوذ بك من نار جهنم فهي أشد حراً



رد مع اقتباس