ودوداً كالمـاء ألا ترى كم هو لطيف ذلك الندى الذي يظهر كل صباح يداعب أوراق النبات الخضراء و يجري بين نسيم الصباح بخفة ..!
__________________ ربي لك الحمد العظيم لذاتك حمداً و ليس لواحدٍ إلاكَ ... يا مُدرك الأبصار و الأبصار لا تدري له و لِكُنههِ إدراكا إن لم تكن عيني تراكَ فإنني في كل شيءٍ أستبين عُلاكَ ... |