إن التعود على الخادمات قد أفرز أنواعاً من الاتكالية والسلبية في الشخصيات .
وأخرى تشترط خادمة في العقد وثالثة تنوي أخذ خادمة أهلها معها بعد الزواج ، وبالتالي فقدت بناتنا القدرة على الاستقلال بشئون البيت مهما كان صغيراً . - ولما جلبت ربات البيوت الخادمات صار لديهن وقت كثير لا يدرين كيف يقضينه ، فصارت المرأة تنام كثيراً ، ثم لا تقر في بيتها من كثرة ذهابها إلى مجالس الغيبة والنميمة وضياع الوقت ، والنهاية حسرة يوم القيامة . |