05-14-2010, 04:51 AM
|
|
خلق المسلم عند المصائب والأمراض - اعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك.
- اصبر على ما أصابك واحذر من الجزع والتسخط.
- تأكد أن اختيار الله خير من اختيارك لنفسك.
- مهما كان حجم البلاء فلله في أقداره حكم عظيمة {لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ} [النور:11].
- اقرأ في فضائل الصبر لعلك تكون من أهله.
- احمد الله أن المصيبة لم تكن أعظم من ذلك.
- تذكر أن لديك نعماً كثيرة.
- انظر في الذين وقعت لهم مصائب أكبر منك.
- اقرأ في سير الصابرين لعلهم يكونوا لك قدوة.
- إن الابتلاء يعرفك بحقيقة نفسك وضعفك ومدى حاجتك إلى مولاك.
- إن المصيبة تمحو الخطايا وتغسل الذنوب.
- تذكر أن أعمالك الصالحة التي كنت تفعلها في حال الصحة لك أجرها في حال مرضك.
- في المصيبة معالجة لداء الكبر والغرور الذي قد يصيب الناس.
- لا تغفل عن الرقية والاستشفاء بالقرآن والأدعية الشرعية.
- عند البلاء إياك أن تستمع لمن يدعو إلى الذهاب للسحرة والمشعوذين.
- لا بد من استشارة أهل الخبرة والتجربة والحكمة عن وسائل رفع البلاء أو معالجته.
- كن حسن الظن بالله جل وعلا.
- لا تقل " لو " لأنها تفتح عمل الشيطان، بل قل: " قدر الله " وما شاء فعل.
- لا تحزن على ما جرى لك أو ما فقدته بسبب البلاء.
- ارفع يديك إلى ربك القريب والمجيب.
- اقرأ في الأحكام الفقهية في حال المرض كطهارة المريض وصلاته وصومه.
- اقرأ في المخالفات التي تكون في الرقية والرقاة لتحذر منها.
__________________ |