في غياب الضمير وأنعدام الوازع الديني الذي يحرم أخذهم ما ليس لهم تجدهم في كل مكان وعلى مرأى كل شخص ضاربين بقوة القانون ان وجدت
عرض الحائط غير مبالين
فكم نتمنى أحيانآ أن يقع مثل هؤلاء بأيدينا لنقتص لأنفسنا منهم لعلمنا بمستوى الأمن فوجد المواطن نفسه ذليلآ للسارق فلو علم المواطن بقوة الأمن لساعده
فأكبر ما يؤلم الرجل بأن يرى حقه يسلب منه وهو عاجز وليس باليد حيله
وأصبح السارق يجوب الشوارع ولا رقيب ولا حسيب
فلو يعلم بقوة الحكومه لما تطاول بأفعاله
لأن أكثر البشر يؤمن بالسلطان ولا يؤمن بالقرآن
فلو تطبق الحكومات شرع الله بقطع يد السارق لما تمادوا بالسرقات
أحترامي