الحكومة العراقية الحالية هي عميلة للمحتل الأمريكي-بريطاني و هذا أمر مفروغ منه و لا يفاجئني أبدا ترحيبها بإغتيال الرئيس صدام
أما الحكومات العربية الأخرى فاللوم فيها لأنها هي من وضعت نفسها في موقف محرج و مخجل بل وضعت حتى شعوبها في هذا الموقف مع إلههم العم سام
فمن اليوم و صاعدا لا ننتظر منها الكثير فهي تسعى لكل ما يرضي و يفرح من أشبعهم مالا و جعل لهم مناصب و عمل على حمايتهم من كيد شعوبهم