اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر أبو الحارث
عندما قرأت العنوان صدمت قلت في نفسي لم يهن أهلنا في فلسطين الى هذا الحد فهم ما زالوا أملنا وعندما قرأت الموضوع وجدت مقارنة تدمي القلب بين أمة باعت دينها لابليس وامة باعت حياتها لله أشرك أخي أمين على هذه المقارنة الرائعة ليتنا نعرف كيف ننقذ التائهين من هوس تلفزيون الواقع |
أخي الكريم ناصر أشكرك من صميم قلبي على مرورك و مشاركتك القيمة
كما أتشرف أنا أيضا بردك الغالي و لا تخف فكما قال الرسول الحبيب "مازال الخير في أمتي إلى يوم القيامة"