اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيهان على صالح
 @@ ماقد كان......مات@@
كيف صار الموج فى عينيك
شيئا .... كالرفات
كيف مات الطهر فينا ؟؟؟
كيف صرنا...
كالأمانى الساقطات
بحر عينيك توارى
آه من عينيك آآآآه
لست ادرى فى رباها
غير عنوان...
اراه الآن ينكرنى...
قلت يوما..
ان فى عينيك شيئا لا يخون..
يومها صدقت نفسى
لم أكن اعرف شيئا..
فى سراديب القلوب..
كان فى عينيك شىء لا يخون
لست ادرى ... كيف خان ؟؟؟؟
ليس يجدى الآن شىء
فالذى قد كان ... كان
احرقى الأحلام والذكرى
فما قد مات .. مات
واحرقى دمعا لقيطا
مالذى يجدى..
لكى نبكى
على شىء مات...
فى انتظار تعليقاتكو | قد يموت الصدق فينا قد نرى الحب خيال قد يقتل الغدر حلم كان كالورد جميل قد يدخل الحب قلوباً في لحظات اليأس فيقتل الطهر فيها بلا رفقا ولا أحسان كيف صار الكل يفترس كالذئاب كيف يقتل الانسان بكل بساطه تحت اسم الوهم والسراب كيف يتقن الأنسان غدرا يقتل الحب الجميل كيف يتجسد دور الطفل البرئه كيف يجعل من القلوب ضحيه تنحر ليلة العيد تنزف دماءا تجري كالبحور لم يبقى لي عنوانا فيه حاضر او ماضي او حتى أت سالمتك قلبا طائعا لك وفيا لحبك صان العهود كيف تغرس بالظهر خنجراً مسموماً ينفذ للقلب ويرديه قتيل مات اليوم بل ومن زمان شئ يدعى الحب فليس في هذا الزمان شئ اسمه الحب الصدوق بل هو زيفاً وخيانه بل غدرا وقتلاً للقلوب جيهان على صالح أستمتعت كثيراً بنزفك الرائع كلمات راقه من قلب وفي صدوق ؟؟ زادني شرف أن أرتشف من نهرك كي أتعلم معنى الوفاء والاخلاص في زمن بات في الغدر عمله تتدول بين الناس كنت هنا أزفر من قلبي حسرات على شئ ضاع أمير مملكة الأحزان
__________________ أضعت في عرض الصحراء قافلتي وجئت أبحث في عينيك عن ذاتي وجئتُ أغصانك الخضراء منتشياً كالطفل أحملُ أحلامي البريئاتي غرستي كفك تجتثين أوردتي وتسحقين بلا رفقاً مسراتي |