اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jehan1970
اختي !!!! لا اعتراض على ما جاء به نص من نحن لنستفتي في امر أتى فيه نص قرآني ؟ ثم من اين اتيتِ بتحريم التعدد لو انتفت الشروط التعدد رخصه ليست مقيده بشرط والله اعلى واعلم . اختي الفاضله ام الكتاكيت اسعد الله اوقاتك دائما التعدد رخصه ليست مقيده بشرط....من قال لك هذا ا تعدد الزوجات عند المسلمين ثابت بالقرآن الكريم وبالسنة النبوية الشريفة ويقره العقل الحصيف ويرتضيه .. وفي أحاديث رسول الإسلام عليه وعلى جميع الأنبياء أفضل الصلاة والسلام ما يؤيد إباحة التعدد حيث يقول ( لا يجمع بين المرأة وعمتها ولا بين المرأة وخالتها ) .. رواه البخاري ومسلم .. فان النهي عن الجمع بين من ذكر يدل على جواز الجمع على غيرهن وعندما تتوفر للتعدد دواع وأسباب فقد اشترطت الشريعة الإسلامية لتحققه شرطين لازمين لابد من توفرهما : أولاً : القدرة على الإنفاق .ثانياً : توفير العدل بين الزوجات إن نظرة الشريعة الإسلامية إلى التعدد ينبثق من كونه حلاً سريعاً وعلاجاً شافياً لحالات اضطرارية ملحة لا كما يتصوره البعض بأنه ركن من أركان الدين الإسلامي لذلك فان وحدة الزوجة - كما قلت - هو الأفضل وهو الغالب وهو الأصل شرعاً . ولكن هنالك أسباب ودواعي تجعل التعدد متنفساً وبلسماً ناجحاً لكثير من الحالات الاضطرارية الواقعية .. عندما تكون الزوجه لا تلد وهو يتوق إلى الأولاد أو أنها قد تمرض مع الزمن مرضاً منفراًَ يصعب معه تحقيق مقصود الزواج فيكون من الأفضل للرجل والإكرام للمرأة بأن يتزوج الرجل مرة أخرى بدل أن يطلق الأولى طلباً للثانية .عزيزتي ام الكتاكيت وكل من شارك في هذا الموضوع اقول قضية التعدد أختي الفاضلة ليست بالصورة التي تصورتيها ، اويتصورها البعض وهي تحتاج إلى تفصيل أولاً : ليُعلم أن هذه قضية محسومة بكتاب الله ، فلا يجوز أن يُقال : ما رأيك بقضية التعدد . هل تصلح أولا ؟ وهناك فرق بين التعدد كقضية عامة وتشريع رباني ، وبين التعدد ومناسبته لشخص بعينه . فالأول عرضه ومناقشته كفر بالله ؛ لأنه ردّ للتشريع الرباني . والثاني وارد ؛ إذ لا يصلح التعدد لكل إنسان وفرق بين القضيتين . وقد سمعت أحد دعاة الإسلام يقول : الإسـلام لم يُنشئ التعـدد ، وإنما حَـدَّده ، ولم يأمر بالتعـدد على سبيل الوجـوب ، وإنما رخّص فيه وقـيَّـدَه . انتهى كلامه . نعم . لقد جاء الإسلام والرجل يتزوج بما شـاء مِنْ النساء ، حتى أسلـم بعض أهل الجاهليـة وعنده عشر نسوة !! فحدد الإسلام العدد ، ولما حدد الله التعدد بأربع لم يُوجبه على عباده بل أباحـه لهم بشروطه من العدل والاستطاعة . وماقصدت عندما طرحت موضوعي للنقاش هو الرأي الثاني التعدد ومناسبته لشخص بعينه . والله من وراء القصد .. وهو حسبي ونعم الوكيل ... وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين .. |
اهلا بكِ الغاليه
وادام الله عليكِ وعلينا العزه
اختي ....
التعدد أُجيز بشروط انتِ تفضلتِ وذكرتيها
لكن
اذا تزوج رجل امراتان ولم يتوفر لديه شرط من تلك الشروط لا يبطل العقد .......
التعدد مشروع بشروط قد يطيقها الرجل العاقل ويبحث عنها وان لم يجدها لا يتزوج
اما غير ذلك فالزواج وجااء
اختي ماعاذ الله ان يشكك اى احد في حسن نيتك
وقصدك واضح خير من طرحك للموضوع
شكرا لكِ