مشكور أخي أمين الغرب على مقارنتك الجميلة و التي فيها أوجه الاختلاف أكثر رغم أنه لا مجال للمقارنة بين الصالح و الطالح فلسطين في دمنا و سوف تبقى و هي العرق النابظ الدي نحس أنه ينبظ بصدق ,ياه يا فلسطين قتلاك و جرحاك و شهدائك كنز لا يفنى و رصيد ليس له قيمة معينة .
و أظيف إليك أخي و أستسمح الجميع و أقول في ستار أكاديمي العرب و للأسف يحط علم لا إله إلا الله على أجساد وسخة و تلمسه أيادي عفنة و دلك أتناء ما يسمى بالنومنيز و بكاء و دموع و كأن الموت حانت أما في ستار أكاديمي فلسطين فيحط على أجساد طاهرة و دلك أتناء المضي بالجسد الطاهر للشهيد الشريف إلى متواه الاخير و لا تلمسه إلا اياد نقية و شريفة لا تنقبض إلا عندما تحمل بين أناملها الزكية حجارة الموت للعدو الغاصب .
رحم الله كل عزيز إستشهد في سبيل إعلاء كلمة الحق غير متهاون في نصرته مهما كان .
لا إله إلا الله محمد رسول الله .