(مطلوب آنسة بيضاء جميلة)
(مطلوب آنسة جميلة)
(مطلوب آنسة بيضاء)
(مطلوب آنسة حسنة المظهر)
(مطلوب سكرتيرة بيضاء جميلة)
كلمات كتبت على ورقة خارج المحلات التجارية
أو
في جريدة
كلما مررت على مكان ووجدت هذه العبارة أو قرأتها والله لا أستطيع أن اصف لكم كمّ الغضب والضيق الذي يكاد يجعلني أسرع إلى هذه الأوراق وأمزقها،
وادخل إلى صاحب المكان
وأعطيه درسا في عزة المرأة وكرامتها التي أهدرت من قِبل من نادوا بتحررها من دينها وخروجها إلى كل مكان ليستمتعوا بوجودها بينهم ويقضوا على قيم ديننا الحنيف
الم تزعجك اخيتي هذه الكلمات؟
الم يزعجنا استغلال المرأة في كل شئ؟
حتى انه من أراد أن يعلن عن(لبان) جاء بفتاة تتراقص
وتتمايل
عمل المرأة له شروط وهناك أماكن تناسبها وأخرى لا تتماشى مع طبيعتها كأنثى رقيقة
واماكن تستغل جسدها فقط لتزيد من مبيعاتها
أين حقوق الإنسان؟ وأين المنظمات العالمية التي تتحرك لكلب أو قطة؟
أين هي؟ وأين دعاة التحرير حين تُباع المرأة وتُشترى،
حين تنتهك كرامتها وعزتها؟
كيف نقبل على كرامتنا مثل هذه الأمور؟
قرأت خبر من فترة يقول أن رئيس وزراء السويد لما رأى الشوارع امتلأت بإعلانات تستغل جسد المرأة للإعلان عن منتجاتها
فكر في قانون يمنع استغلال المرأة في الإعلانات وعلى اغلفة المجلات
لأن المرأة أعلى شأنا من ذلك
فأين نحن من هؤلاء؟!
لماذا يريدونها بيضاء جميلة حسنة المنظر؟
يقولون أنها بذلك تجذب الزبائن
يا الله
بعد أن أكرمنا الله وهدانا ومنّ علينا بنعمة الإسلام نريد الرجوع إلى الجاهلية مرة أخرى
لو تمسكنا بديننا وأخلاقنا ما احتجنا قوانين من البشر لتحمي المرأة
لأن الذي حماها وصان كرامتها واعزها وأعلى شأنها هو الخالق البارئ
هو رب العالمين.
أنا اطلب من أخواتي ألا يعملن مع أشخاص هذا هو تفكيرهم
عليكِ اخيتي أن تذكري فضل الله عليك دائما
وان تتبعي هدي نبيه اشرف الخلق صلى الله عليه وسلم
قدوتك في ذلك أمهات المؤمنين والصحابيات والصالحات في كل وقت وحين
إذا توفرت لكِ اخيتي فرصة عمل تناسب قيمك والتزامك فاغتنميها وإلا فلا تنساقي وراء هؤلاء الأشخاص الذين يريدون أن تكون المرأة أمامهم بالشكل الذي يفضلونه لا كما أمرها الله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
:::::::::::::::::::::::كده الموضوع خلص :::::::::::::::::::::::
::::::: والكلام القادم هو رد أعجبتني في المنتدى الذي نقلت منه :::::::
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
طـــرح قيم بارك الله فيكِ
مميــــــــــــز
حسبنا الله ونعم الوكيل
وسوف اشارك معكِ ونسأل الله القبول والاخلاص
مثالا ... جميلا ... ( ربما نفع اخواتنا ) كنت قد سمعته فىأحد الدروس ... مع زيادات من عندى .... ...
هو ببساطة : ..
- هل تأملت المصنع ... ؟ نعم المصنع .... , المصنع له صالات كبيرة بهاماكينات و معدات و آلات .... تعمل و تعمل ... و تنتــــــــــج ... يعمل عليها ويقف عليها و يشرف عليها و يراقبها و يوجهها و .... و يأخذ منها الإنتاج .. و يحملإليها المواد الخام و الوقـــــــــــــود >>> رجــــــــــــــال .... أشداء أقوياء ... جعلالله لهم هذهالقوة ... و خلقهم و هذه طبيعتهم و قدرتهم ... و تحملهم ... لذلك ...
* و خلف هذه المعمعة ... و وراء هذه المـــــاكينة ... .. ... صالاتأخرى تسمى المخازن ... ( ماذا فى هذه المخازن ؟ ) ... إن فيها المواد الأولية والمواد الخام ... و مخازن الوقود ... و يدخل إليها الناتج و الجاهز مما تم إنتاجه وصناعته ......
( و من يعمل فى هذه المخازن ؟ ) ... اسمه أمين المخازن ... فهو رجل أمين ... معروف بالأمانة و الصدق و الدقة و حفظ العهد و القدرة على الجلوسفى مكانه و المراقبة لمدة طويلة ... و غالبا ما يكون كبير السن ... ه( كبير السن: لنوضح المثال أكثر ).
( و ماذا يفعل هذا الرجل ؟ ) ... هو المسؤل عن كل مايدخل و يخرج من الخازن ... يدوّن ... و يسجّل .. و يحسب ... و يحافظ على ثروةالمصنع بأســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرها ( و إلا حدثت الفوضى ... )
· فجـــــــــــــــاء من بعـيــــــــــد صوتينــــــــــــــــادى و يقول : ما للناس يعملون و ينتجون و تظهر مهاراتهم وقدراتهم ... و لهم دور مؤثر فى الحياة ( فى الإنتاج ) .... و مـــــــــا لهذاالرجل الكبير يجلس هكذا ... و لا يستغل قدراته و مواهبه و يساعد فى عجلة البناء والإنتاج ... و يحمل و يضع ... و يذهب و ينقل النــــــاتج .. و ... و .... , مـــــــــــــا لكــــــــــــــــــم تظلمـــــــــــــــــون هذا الرجـــلالكبيــــــــــــــــــــر !!! , أشركوه فى عملكم ...... و فى ميدان المعمعة .... !!! يـــا لكم من ظالمون !!! ... و يا له .. من متكاســـــــــــــل لا يحب زيادةإنتاج المصنع ( و لا يريد نصرة الأمة ) !!!
*** إذاً هـــيا بنالنتخيل ... ماذا يترتب على اجابة هذه الدعوى ... و ماذا يحدث إن فعلا تركالأمــــــــــــــــــــــين مكانه .... ... ... .. .
* لعمَّـــت الفوضى ... و لاختفى الأمان ... و ما كان هناك حسابلمداخل و مخارج المصنع و مخازنه ... ... و اختفت ثروة المصنع إما بسبب السرقة ... أو فسدت البضائع بسبب طول التخزين .. فلم يعد هناك ترتيب أو تنظيم ... و اهدرتمقومات عمل المصنع من الأساس - فلا مواد خام لتصنَّع , و لا إنتاج جاهز مُصان ومحفوظ - بل أصبح الأمر خرابـــــــــا ... و هـــــــدما و خيـــــــــانة للأمانة ... و تدميرا للمصنع .
* و ... أما فى الميدان نفسه : ... فإن الرجل كبير السن ... طبيعة جسده لا تتحمل هذه الأعمالالشاقة ... بل هو حتى لا يقوى و لا يفدر على الوقوف فترة طويلة من غير استراحة ... ( فهذه طبيعته التى خلقها الله ) ... و هو حركته بطيئة ... و يحتاج إلى الاستراحةمن الحين للحين .. فيعطل الماكينة أو الجزء الذى هو مسؤل عنه و يعمل عليه ... كلفترة .. بسبب بطئ حركته .. و ضعف قوته .. و احتياجه للراحة كل حين ... و للأجازاتباستمرار .... ه
** فيا لهـــــــــا من مساعدة قدمها للإنتاج !!!
*و ... النتيجة عليه شخصيا ً : ) : ... لم يستطع أن يستمرفى ذلك طويلا ... بل تدهورت صحته .. و أصبح عمله ذو قدر ثابت لا يزيد ... و إنتاجهضئيل ... بل و يتناقص مع مرور الوقت ... بسبب انشغاله بصحته ... بل و تعطلت ماكيناتأخرى بجواره ( لمــــــــــــــــــــــــــــذا ؟؟؟ !! ) .. : لأن أصحابها والعاملين عليها أصبحوا أيضا منشغلين بالرجل كبير السن ... و يحاولون مساعدته .... ويذهبون لإحضار الماء له و لشراء الأدوية له ... و للتخفيف عنه و تسليته .... ( لابل أصبحوا هم من يحبون إلى سماع قصصه المشوقة ... و يتسلون بمداعباته و نكتهالطريفة .... و هكذا ...... ) ...
*و القوم يظنون و يحسبون ويتخيلون أنهم قد ازداد عددهم ( عدد العمال ) ... و أن الإنتاج فى زيادة ... و أنهمفى طريقهم إلى التقدم و التطور و مواكبة العصر ... فما هم ... إلا قد فوجئـــــوابالصدمة ! .... ( ادهشوا بأن المصنع قد أعلن افلاسه ... ) ..
فيــــا لها منكذبـــــــة كبيرة كانوا يعيشونها ... و يا لها من غفلة شديدة كانوا نائمون فيها ..... و قد ضــُحِكَ عليهم .... و استخف بعقولهم هذاالأبله الذى كان ينـــــــــــــادى ويـــــــردد .. و ينصحهم .... بأن يشركوا أميـــــــن المصنع معهم !!! ...... ( ... و لكن لا فرق الآن ... سواء إن كانوا غافلون ... و ضُحِكَ عليهم ... أو أنهم كانوامخادعون فاسقون لا يريدون العمل بجدية .. و كانوا يبحثون عمن يعطل معهم العمل ويسليهم بأحاديثه الجميلة و قصصه الشيّقة ... ... ... و يتركون عملهم بحجة أنهميقدمون له الخدمة و يراعونه ........ فإن كانت النية سليمة فلم تفعل شيئاً - لأنالنية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد - ...... و إن كانت نيتهم غير سليمة .... فهىكانت كذلك من البداية .... فلا فرق ... لقد أفلس المصنع ..... و خســـــــــرالجميع !!! ...
... ..... لأن الشخص المناسب فى المكانالمناسبببببببب !!!
عن علي رضي الله عنه قال: كان النبي صلىالله عليه وسلم في جنازةفأخذ شيئا فجعل ينكت به الأرضفقال : ما منكم من أحد إلا وقد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة, قالوا : يا رسول الله أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل ؟ قال : اعملوا فكل مُيـَسَّرلما خلق له أما من كان من أهل السعادة فييسر لعمل أهل السعادة وأما من كان من أهل الشقاءفييسر لعمل أهل الشقاوة , ثم قرأ : فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى ... الآية. ( حديث 4666 - صحيح البخارى ) .
***--- فما بالكم .. إن كان مكانهذا الرجل كبير السن ) أنـثـى ...( أى جسد هذا الذى يتحمل الخروج من المنزل ( من قلعتها ) ... لا من المخزن ... ليتبــــــــهدل ويتبهــــــــــــــدل فى الشارع !!! .... و أى فتنةللرجال تكون ... و أى تعطيل للإنتاج يحدث ... وأى مزاح ... و أى نظرات .. و أى قصص و أحاديث ... ومعصيةلله ومخالفةلأوامر رسولالله صلى الله عليه و سلم تكون ... !
... و أى إهماللبيتها يحدث ...( فبيتها بمثابة ثروة الأمة .. نعم ثروةالأمة كلها أنت أمينة عليها ... ) ... و أى خيانة لأمانةالله ... التى ائتمنهااللــــــــــــــه عليها ... ! ... أى ضياع لفلذات كبدها ... أى تشريد و انحلال يحدث لأطفالها ... من يعلمهم دينهم ... ؟من يربيهم ... ؟ من يوجههم ؟؟ .... يا لها من خيانة لأمة الإسلام .... !!! ( و هى تزعم أنهها تعمل على نصرة الأمة ) !!
... أين هى ... ؟ و أين ابتسامتها ... لزوجها ... حين يعود إليها .. و هو يشــــــتاق لرؤيتها !؟ ... أين اشتياقها له ؟؟ .... أين حنانها ... .... ؟ ... أين مودتها ..... ؟؟ أين .. أين ..... ؟!؟!؟!
يــــــــا لها من خيـــــــانةللأمانــــــــة !!!
لقد خلق الله الخلق ... كلٌ له عمله و كلٌ له دوره ... بحسب طبيعته النى خلقه الله عليها ... وبقدر إمكاناته التى منحه الله إياها ...
فالملكة فى خلية النحل لها دور لا تستطيع أى نحلة أخرى أن تقوم به ... هى من تنجب و تأتى بالنحلات الأخريات .. و تخرجهم للقيام بأعمالهم فى مختلف أرجاءالخلية ... ليساعدوا إخوانهم ..... فهذا هو ما خلقهاالله له ... و هذه هى قدراتهـــــا و إمكاناتها ... ( فمن هذاالمتخلف الذى يقول : إنالملكة كســــــولة جدا ... أو إن باقى النحل ظـــــــالم جدا ... إذ لا يشركها معهفى العمل ).
........... و كذلك أنتِ أيتهاالزهرة ... أنتِ أيتهاالملكة ... أنتِ أيتهاالأميــــــــنة .... أنتِ يا صـــــــــــــــانعة الأجيال .... أنتِ من جعلك الله من أغلى ما نملك ... و من أعز مانحفظ و نصون ... و نحافظ عليكِ ... و نقاتل من أجلك ... و من أسمى ... و أعلى ... وأهم ... أهدافنا ... راحتك و سعادتك ... فى الدنيا .... و الآخـــــرة ...
... أنتِ من جعل الله دورك فى الحياة أغــلى من أى رجل فينـــــــــا ! ... إنكِ أنتِ من تصنعينا و تربينا و تعلمينا .. إنكِ أنتِ من تصنعى و تخرجى الرجال ... الذين يعملون فى الميادين ... و يقاتلون على الجبهات ... و يرفعون راية " لا إله إلاالله ... محمد رسول الله " على كل شبر من أرض الله ...
...
أنتِ صانعتهم ... أنتِ مربيتهم ... أنتِ أم حمزة .. و زيد .. و صهيب .. وجابر .. و عبد الرحمن .. وعلىّ .. و جعفر .. و عثمان .. و أبو أيوب .. و أنس .. و أبو عُبيدة .. و بن مسعود .. و خـــــالد .. و عُمـــــر .. و بن عوف .. و بن الجرّاح .. و بن الوليد .. و بنتيمية .. و بن سينا .. و بن الهيثم .. .. و صلاح الدين .. !
أنتِ السكن لزوجك ( المسلم ) ... الذى لا يجده فى أى مكان على سطح الأرض ... أنتِ قرة عينه ... إذا نظر إليكِ نسى الدنيا بأسرهــــــا ... و ذهبت كل همومه و كل متاعبه ... و شعربسعادة هى خير متاع الدنيا ... ( المرأة الصالحة ) ...ه
أنتِ حافظة سره ... وأمينة على بيته ... و قطعة من جسده لا يقدر أن يغيب عنها طويلاً ...
... أنتِ يا من سيَّر رسول الله صلى الله عليه و سلم الجيوش من أجلك ! ...
...
أنتِ يا من مسؤل عنكِ .. كل هؤلاءالرجــــــــال أمام الله يوم القيامة ... : ...
أبوكِ ... زوجكِ ... ابنكِ ... خالكِ ... عمَّكِ ... جدّكِ ... أخوكِ ... أبو زوجكِ ... بن أخوك ... بن أختك ...
أنتِ يا من يحرسها كل هؤلاء ... و يلبون طلباتها ... وسعادتهم أن يحققوا سعادتها ... و راحتهم .. راحتها ... .. .. ...
يُسؤلون ... أمام رب السماوات و الأرض يوم القيامة ... هل أدواحقكِ ؟ هل أنفقوا عليكِ و لبوا لكِ كل طلباتكِ و احتياجاتكِ ؟ ... هل حافظوا عليكِ ... هل أسعدوكِ ... هل علموكِ ؟ ... هل .. هل .. .. .. ؟ ...
أترين أن الله بعد كل هــــــــــــــــذايظلمكِ ؟! ... كيف ؟ ... و قد جعلكِ الله من أغلى ما نملك !!!!! ؟؟؟...