اقتباس:
إن كنت عاشقا وأُجبرت على الزواج من اخرى تريدها والدتك وربطت بين موافقتك على الزواج بمن اختارتها وبين رضاها عليك .. كيف ستواجه من أحببتها وكيف ستقبل أنت بالوضع الجديد وهل ستتقبلها كزوجه أم كأمر واجب خالي من المشاعر ؟؟
|
عاشقاً مره وحده
اولا اواجه امي بحقيقة عشقي ...اذا كنت صادق في الامر وليس في الامر خطأ اصارحها بأنني اعشق فتاة ...هنا تظهر الحقيقه وينجلي الامر..بعدها استطيع ان اختار لاني وضعتها امام واقع يجب ان تعرفه قبل الغير... اما الصمت فهو نتيجة لامرين اما تعاستي او ان في الامر خطأ
الامر صعب بالنسبة لي ...ولكن ان كنت قد تحملت "العشق" ورضيت به فيجب ان اكمل المشوار لأختمه بخير وصدق ...واتحمل الصراحه القاسية..
نحن الشباب يمكن ان نصارح بالامر ولكن اعتقد انه مستحيل بالنسبه لكنْ .
لذلك كوني حذره ...
بالنسبه لتقبلي للامر لو قبلته... سأعلم ان الله يطرح الموده والرحمة بين الزوجين لانه وحده يعلم مدى صعوبة تآلف الارواح الغريبة عن بعضها البعض فرحمتاً منه وهو الرحمن الرحيم ينزل المودة والرحمة في القلوب ...وهذا ما يجعل الامر اقل وقعا
وسأصارح من احب بالحقيقه وان الزواج قسمة ونصيب .. ولكن ان كنت وعدتها فالمصيبة اكبر .
لذلك لا تعد لشيء ليس امره بيدك
يطول الحديث يا اثير ...
دمتي لمن تحبين