أما الدور المصري فباق وراسخ
لقتل "المهربين للقمة العيش على الحدود لغزة
لقتل " الأبرياء في حصار غزة
لقتل مؤسسات مصر و بيعها لليسوى و لا يسواش
لقتل الجيش المصري و دفنه ليصبح شرطة دفاع عن النظام البالي في شوارع القاهرة
....
و هل نسينا كيف نزل حسني مبارك من سيارته في أحدى الدول الأفريقية مبولاً في بنطاله من شدة الخوف
الله يريحنا من الذي باع مصر لإسرائيل و أميركا بأموال لن يأخذها معه لا هو و لا زوجته و لا إبنه خالد
أنا لبناني و لن أخاف على نفسي من كلابه المسعورة المخابراتية
المهندس مروان اليافي *منقول*