الأخ الشاعر أبو أسامة لقد كان اختيارك للقصيدة المدحية التي مدح بها المتنبي سيف الدولة في أول لقاء له في حلب ، التي مطلعها ... وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه بأن يسعدا والدمع أشفاه ساجمه. وهي من البحر الطويل ... كان اختياراً ممتازاً
أتمنى ياسيدي أن أقرأ لك شيئاً من نظمك ......
تحيتي لك