شُكْراً عَلَى مُرُورْ الْجَمِيعْ
وَلَكِنْ أَوَدُّ أَنْ أُنَبّه الْأَعْضَآءْ
أَنّنِى لَنْ أُعِيرَ أَىْ إِهْتِمَآمْ
لِأَىْ رَدْ سَطْحِى فِى مَوَآضِيعِى
لِذَلِكَ وَمَنْعاً لِلْإ‘حْرَآجْ ..
إِمَّآ أَنْ تَرُدَّ رَداً [غِيرْ سَطْحِىْ]،
أَوْ لَآ تَرُدْ [ مَعَ اِحْتِرَآمِى لِلْجَمِيعْ ]