هَلَآ حَبِيبْتِى ..
كِيفِكْ حُوبّى ..^^
هَلَآ وَالله بِكِ وَبِأُخْتِكْ
وَالله مَوْضُوعْ حُلُوّ
وِأَفْكَآرْ الْأَعْضَآءْ كِتِيرْ حِلْوَة
الْحِينْ .. إِجَآ وَقْتْ أَفْكَآرِى الْلَّآمِعَة [ يَآ رَبِى عَ الْغُرُورْ ] طَبْعاً الْهَدَآيَآ مُهِمّة لِلْجَمِيعْ وَخَآصَةً لِلْمُعَآقِينْ
وَلَكِنْ الْأَهَمْ هُوَ الْإِهْتِمَآمْ لِأَمْرِهِمْ
أَعْنِى .. التَّحَدُّثْ مَعَهُمْ
وَالْإِنْصَآتْ لَهُمْ
وَإِتَآحَة الْفُرْصَة لَهَمْ
كَىْ يُفْرِغُوا هُمُومَهُمْ وَمَشَآكِلَهُمْ
وَمَآ يُعَآنُونَهُ بِسَبَبْ إِعَآقَتِهِمْ
وَبِذَلِكَ .. يُمْكِنْ أَنْ نُحَآوِلْ إِقْنَآعِهِمْ
بِأَنْ هَذِهِ الْإِعَآقَة سَوَآءً كَآنَتْ ذِهْنِيّة أَوْ جَسَدِيّة
فَهِىَ لَنْ تَعِيقَهُمْ عَنْ الْحَيَآة وَالتَّمَتُعْ بِهَآ
وَلَنْ تَحْجِبَهُمْ عَنْ الْمُجْتَمَعْ
وَكَذَلِكَ فَإِنَّ الْمُجْتَمَعْ لَآ يَنْظُرْ إِلَيْهِمْ نَظْرَةً سَيّئَة
وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَتَأَكّدْ أنّهُ سَئّ جَآهِلْ لَآ يَفْقَهُ شَيْئاً
وَالتَّحَدُّثْ مَعَهُمْ عَمَّآ يُفْرِحَهَمْ
وَالتَّعْبِيرْ عَنْ حُبِّنَآ لَهُمْ
وَنُحَآوِلْ أَلّآ نُظْهِرْ لَهُمْ شَفَقَتِنَآ عَلَيْهِمْ
بِسَبَبِ إِعَآقَتِهِمْ
لِنُكَمّلَ النَّقْصْ الَّذِى يُعَآنُونَهُ
...
آَسِفَة عَلَى الْإِطَآلَة [ ٍ وَأَتَمَنَّى أَنْ أَكُونْ سَآعَدْتُكِ وَلَوْ بالْقَلِيلْ قَلْبِى ^^
رَآفَقَتُكُمْ السَّلَآمَة
إِلَى الْلِّقَآءْ