الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده
القس الخبيث زكريا بطرس
زكريا بطرس نصراني مصري مقيم في لندن أو قبرص لا أعلم بالضبط ولكن هذا الخبيث يبث أحقاده عن طريق " قناة الحياة الفضائية " وهي محطة تلفزيونية مسيحية نصرانية ناطقة باللغة العربية وتبث في كل من شمال إفريقيا ، الشرق الأوسط ، الجزيرة العربية وأوروبا ، وقد سمعت لهذا الخبيث الحاقد كلاما قاله في رسول الله صلى الله عليه وسلم ( والله لم يقل الدنماركيين ) ربع ولا نصف ماقاله ذلك الحاقد عن رسولنا وقدوتنا صلى الله عليه وسلم !!؟ .
وهذا مقال وجدته في أحد مواقع الإنترنت يتكلم عن قناة الحياة النصرانية والخبيث زكريا بطرس الذي كان ولايزال يهاجم الرسول صلى الله عليه وسلم
قناة "الحياة" والهجوم على الإسلام زكريا بطرس في احد برامجه في قناة الحياة النصرانية التي تهاجم الإسلام يقول ذلك المقال : ومن أبرز هذه القنوات وأشدها طائفية، رغم أنها تعلن أنها قناة دينية بالأساس، قناة "الحياة" التي تبث على القمر الأوروبي وتهاجم الإسلام ونبي الإسلام، وتسعى بوضوح لتنصير المسلمين ونجحت في تشكيك بعض الفتيات المسلمات في دينهن وتنصير البعض كما روت الفتاة "زينب" قصتها في هذه الصدد لصحيفة "الأسبوع المصرية" قبل ثلاثة أسابيع بعد غياب ستة أشهر عن أسرتها في ضيافة هؤلاء المنصرين.
ويتبرأ "الأنبا موسى" الأسقف العام وأسقف الشباب بالكنيسة المصرية من هذه القناة قائلاً: "إن الكنيسة لا تعرف شيئاً عن هذه القناة، ولا تعرف لمن تتبع، ومنذ فترة نلاحظ من سياستها وأسلوبها أنها تثير الفتنة بل وتتخطى الخطوط الحمر فتهاجم عقيدة إخواننا المسلمين، لكن عندما اجتمعنا مع مسؤولي قناة "سات سيفن" قالوا لنا: إنه لا صلة لهم بها وكذلك لا صلة بين السات والحياة"!
والقمص زكريا بطرس الذي يتصدى للتفسير الخطأ لآيات القرآن الكريم بغرض تشويهها وتشويش عقول المسلمين غير الفاهمين لدينهم، كان يخدم في إحدى كنائس إنجلترا القبطية. وقال مسؤول في مكتب البابا شنودة ل المجتمع في اتصال هاتفي رداً على موقف الكنيسة من هجوم هذا القس المستمر على الإسلام والمسلمين في الفضائيات وكنائس المهجر: "إنه تم وقفه ومنعه من دخول كل الكنائس الأرثوذكسية في الخارج وليس لنا علاقة به".
ويعمل زكريا بطرس هذا في القناة التنصيرية "الحياة" التي تبث إرسالها على القمر الصناعي (الهوت بيرد) التابع للاتحاد الأوروبي، ودأب من خلال برنامجه "أسئلة عن الإيمان" على النيل من الإسلام والمسلمين، ومن شعائرهم ومن الرسول صلى الله عليه وسلم بأقذع الألفاظ وبكلمات يعف عن ذكرها اللسان.
وسبق له أن مثُل أمام نيابة أمن الدولة العليا والنيابة العامة في مصر عدة مرات في قضايا تتعلق بالفتنة الطائفية، وخروجه على القانون المصري، وقد نقلته الكنيسة المصرية إلى أستراليا ثم نقل إلى أمريكا وهو حالياً في بريطانيا. ::::::::::::::: أقول وبالله التوفيق : أين العلماء ؟؟ أين أهل الغيرة ؟؟ أين الحكومات الإسلامية ؟؟ .. إلا نغار على رسولنا صلى الله عليه وسلم ونسكت هذا النجس إلى الأبد ؟؟ والله لولا الخوف من الإثم لنقلت لكم مايقول وتقوله تلك القناة وغيرها من القنوات النصرانية في رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي أصحابه وزجاته رضي الله عنهم أجمعين .
إلا هل بلغت اللهم فأشهد
منقووول