قد راينا كيف اجريت انتخابات في دول مجاوره وغيرها ولم نلحظ زائرا اتى الى العراق بخصوص تلك الانتخبات التي ستجري في دولته,بينما نرى اليوم الساسه العراقيين والذين اعطوا لانفسهم مناصب القاده وهم بعدين كل
البعد عن القياده الحقه التي تخرج العراق من الويلات والمحن التي يمر بها امثال مقتدى ومن سار في ركبه من الجهال وباعة الضمير ؛ولاكن لااضن ان الناس غفلوا عن هذه الحقيقه حيث كل عام يمر بمثابة قرن باحداثه
وماهؤلاء النفعيين من مقتدى وامثاله يريدون ان يجلبوا رساله بان العراق سوف يحكمه الحديد والنار وهذه الرساله اخطر من الرسائل التي سبقتها لانها اعتمدت على الاداره الامريكيه في صياغتها وكل هذا يدور على حساب
قوت الشعب المسكين،نعم يريدون ان يجنوا على الشعب والوطن والابناء والاجيال بالهلاك والدمار وسفك الدماء 000000 ولابد من نهضه شامله للوقوف بوجه هؤلاء المفسدين الذين لاضمير لهم ولاذمه ولادين وقول كلمه
لهم
لامكان لكم في العراق العظيم