ان ما يكتب عن رمسيس الثانى انه فرعون الخروج هو ادعاء اليهود و نفوه بعد ان تمت عملية سطو علمى بواسطة عملاء اسرائيلين عليه فى باريس بعد ان تم نقلة الى فرنسا لعلاج الممياء فى نهاية الثمانيات من القرن الماضى و كانت خدعه لاثبات انه فرعون الخروج واثبت اليهود انفسهم بالتحاليل العلمية انه ليس فرعون الخروج لعدم وجود اثار غرق بالرئه ورمسيس انجب اكثر من مائة ابن و ابنه اما فرعون سيدنا موسى عليه السلام ليس له ابناء و لذا اتخد منه ابنا هو و زوجته و هو فرعون الخروج و هذا راى الشخصى و من كان راى اخر فليتقدم