العلاقة بين الدجال والسيستاني العلاقة بين الدجال والسيستاني
وعلى مر العصور والدهور والأزمان ومنذ البداية أي منذ ان خلق الله ادم سلام الله عليه
إلى أن انتهى الأمر الى خاتم الأنبياء والمرسلين
ومن بعده الأئمة الطاهرين ومن ثم العلماء الصالحين
والى ألان القضية مستمرة وستبقى فاعله
الكل منهم
حذر ولا زال الأمر مستمر أي التحذير من الدجال ويحذرون الناس من الابتعاد عنه وعدم التعامل معه
لأنه يمثل الخطر الأكبر ويمثل الفساد والإفساد والابتعاد عن جادة الصواب
والكل يعلم إن الدجال فاجر فاسق ضال مضل
وألان وبعد سردي لهذه المقدمة أقول
ونحن نرى ألان ونسمع من على الفضائيات وعلى رؤوس الأشهاد
العلاقة بين الدجال والسيستاني
نعم علاقة رصينة وقوية
بينه وبين ذالك الدجال الأكبر
وبعد هذا كله رأيت الحقيقة من على المواقع والمنتديات عندما تصفحت عدة مواقع رأيت العجب رأيت وقرأت وسمعت وشاهدت فضائح السيستاني ووكلائه ولا يخفى على الجميع فضيحة مناف الناجي الذي اغتصب النساء والمشكلة والطامة الطامة الأكبر أن الناجي بعد الفضيحة وملاحقته من قبل قوات الأمن هرب إلى النجف والتجأ في براني السيستاني
والان نرى السيستاني هذا المرجع الذي تنصب على رؤوس الفاسقين وأصبح أميرا للفاسق بعد فضيحة وكيله في العمارة مناف الناجي الفاسق والذي راح السيستاني يوفر الحماية والحصانة له نراه اليوم يأخذ توجيهاته مباشرةً من رئيس الكفر والإلحاد (اوباما) لكن السيستاني ومن يحيط به اخفوا هذه الرسالة عن الناس والإعلام خيفةً من ان ينفضح امرهم كما أنفضح أمر وكيلهم في العمارة مناف الناجي لكن سبحان الله شاء الله تعالى ان يفضحه مرةًأخرى.... وأخرى ...وأخرى حتى يتبين للناس المنخدعين به انهم تابعين رجل عميل لايفقه من كتاب الله حرفاً |