الشوق وخط الشروع
سرى الفراق في مقلتي
فتراشقت من بؤبؤي الدموع
حسرات البعد تقرح فــ ِ الحشى
وخطواتي تشرأب للحظة رجوع
فيارب ها أنا هنا والآه تضني كاهلي
فرحماك رحماك يارب محمد واليسوع
وسأبقى لك َِ وحدك َ ساجدا ً
وسأتوسل اليك ف ِ الركوع
فهبني من لدنك رحمة ً
وصِل غيث الشوق للربوع
فكلي حنين ٌ لهم
وذا هو خط الشروع
...
..
.
سفير الأنبار