كان صباح يوم الاحد باهر بجماله المعتاد وكان الجو جميل والهواء هادى .
كانت العنود مستعده للذهاب الى المجلة مع اخيها الصغير العنود فتاه جميله وذكية تحب الكتابة وتحب القراء كاملت دراساتها في مصر وهي اكبر من اخوها فيصل بسنه تشوف الساعه متاخره 7:30 تاخرت كثيرا على المجلة وتقول:اوف تخرت على كثيرا على المجلة اكيد المدير بيكلمني .
تنزل على الدرج مسرعه وتشوف امها وتقول لها مالك يا ابنتي مسرعه تعالي افطري وثمه اذهبي الى العمل .
العنود:ياامي لايوجد وقت للفطور انا الحين متاخره مابي المدير يخصم مني على التاخير امي اين فيصل.
ام العنود: اهو ما قام من النوم .
العنود: لا اعرف.
ينزل فيصل من الدرج ويقول: صباح الخيريا احلى ام في الدنيا ويقبل راس امه .
ام العنود: صباح النور يا ابني.
فيصل: صباح الخير يااختي العزيزة.
العنود: صباح النور يالله تفطر لكي لانتاخر على العمل.
واهم يفطرون بهدو كي اي اسرة سعيده فيصل يفتح موضوع.
فيصل:يا العنود كتبتي مقالتج الاخيره ان الجرائم في قطر غير موجوده وكلها اشعات .
العنود مستقربه من الكلام وتقول وهي غاضبه: من قال هذا الكلام انا ,انا كتبت انه فيه جرائم في قطر .
فيصل: تتوقعين من قال هذا الكلام .
العنود: صدقني ليس انا .
ذهبت العنود مع اخيها الى المجلة ويشاهدون على المصعد ابو سارة وتقول العنود: اوف ابو سارة موجود.
فيصل: اذا تكلم معاكي لاتردين عليه لاتردين عليه .
العنود: بس يخف ادبه وانا لا اريد التحدث معه .
ركبو المصعد .
ابو سارة: هلاوالله يل العنود شخبارج انتي بخير.
العنود:نعم بخير.
ابو ساره تعلمين يالعنود اني وحيد زوجتي تطلقت مني وانا عازب ابحث عن زوجة هل تعرفين زوجة تكون لي .
فيصل:انت تشوف ان اختي خطابة لك.
ابو سارة: لا ليس قصدي ان اختك خطابة.
يفتح المصعد ثمه تروح مسرعه العنود الى المدير للتفاهم معه وتضرب الباب ويقول المدير: تفضل.
العنود وهي تدخل: سيدي المدير تفضل المجلة انا كتبت هذا الكلام .
ينضر المدير الى المجلة وهو مخجل من العنود ويقول:بس احنا عدلنا على الكلامات الممنوعه.
العنود: سيدي المدير انت تتوقع ان الدولة ليس بها مخدرات؟!.
المدير: نعم فيها ولاكان لا يجب كتابه هذا الكلام هذا الكلام يشوه سمعه البلاد.
العنود: حاضر ياسيدي المدير ولاكن ماذا اكتب في المقاله الثانية.
المدير: لماذا؟ هذا الكلام يل العنود! انتي زعلانه هذا مصلحتنا ومصلحتج يل العنود.
العنود: كلا يا سيدي المدير لاتفهمني خطاً ! بس انا اريد ان افهم ماهو اكتبه ومهو غير صالح اكتبة.
المدير: مثل كتبي عن ثقافه قطر عن الرياضة كتبي قصة كتبي عن الفنانين...
العنود: شي جميل ان اكتب عن الثقافه وغيرها بس انا خريجه سياسة ومستحيل اغير مجالي لاني احبة وسوف اكتب عن السياية مره اخره شكرا لك على كلامك الطيب ومع السلامة لانه عندي شغل كثير.
وتخرج من مكتب المدير وتقول: هذا المدير جاهل .
المدير: العنود بنت ذكية بس عنيده.
تكتب وترمي الورق في القمامة.
فيصل: العنود مابكي .
العنود:ليس لدي فكرة جديدة لكي اكتبه .
فيصل: لماذا لاتكتبن قصة .
العنود:انا لا احب ان اكتب قصص.
فيصل: انا ما قلت لكي اكتبي قصة عادية يعني اكتبي قصة واقعية .
العنود: قصة واقعية ، مثل ماذا.
فيصل: ذاكرين قصة الرجل الذي قتل أمه وأبوه وبعد قتل زوجته و حرق بيته بكامل.
العنود: نعم .
فيصل: لماذا ما تكتبين عن هذا السجين؟!.
تشعر انه فكرت فيصل جيدة وتقول: نعم فكره جيده يا فيصل بس قبل كل شيءلازم نفكر جيداً قبل نغمر على هذه
خطوة.
في بيت يتناولون غذاء ينظر فيصل إلى العنود ، والعنود تنظر إلى فيصل و أمه تشاهدهم ومسقربه وتقول:
ماذا تفكرون فيه ، تصرخ : ماذا تفكرون فيه ، ماذا تفكر فيه يا فيصل؟.
فيصل خاف يقول له شيء يقول: نعم امي ماذا فكر فيه ها نعم نعم نعم افكر فيه نعم شيء جدا جدا جدا .
ام فيصل: ماذا هو شيء مهم جداً جداً جداً.
تعشر العنود على فيصل به علامة لا تقول او ارجو منك لا تقول لامي.
فيصل: افكر يا أمي بل زوج!.
ام فيصل : تفكر بل زوج!، يل العنود قولي الحقيقة ماذا تفكرون فيه.
العنود: ماذا نفكر فيه بحقيقة نفكر عن نزول سجين ونكتب عنه .
ام فيصل: لا انا ما موافقه أن تزرون سيجين.
العنود: لماذا يا أمي غير ما وافقه.
ام فيصل: بس ما وافقه.
العنود: يا أمي هذا اعملي مستحيل أن اقول لهم غير موافقة .
ام فيصل: أنتي مخلجه تكلمينهم أنا با أكلمهم .
العنود: يا أمي أرجوكي وافقي يا أمي أرجوكي.
فيصل: وافقي يا أمي لا تخافي عليه أنا معاه.
ام فيصل: هذا هو خوفي الوحيد لانك معاه.
يحس فيصل به حباط ويقول: هاي فكرتج فيني يا أمي,
ام فيصل: هاي فكرت الكل مش فكرتي عنك أنا بس.
فيصل: هاتي هي أخرتك يا فيصل نسوان يكلمون عنك آه يازمن أه نفس ما قالت المطربه العراقية او الكويته الله يرحمها آه يازمان في مسلسل جرح زمن.
في المجله.
العنود جلسه و هي قلقه عن شيء وتشوف ساعه وتقول:
اوف لماذا تاخر عند المدير يا رب يوافق يا رب.
يدخل فيصل .
العنود : وافق.
فيصل شكله مصعب ما يعبي يقول.
العنود : لا تقول ما وافق.
فيصل يغير شكله و يبتسم.
فيصل : وافق يا العنود وافق .
العنود تفرح .
فيصل: لا تفرحين وايد يل العنود!.
العنود: لماذا؟
فيصل: لان قال الا تكذبوا القصة الحقيقة تكذبوا من خيالكم.
العنود: أنا با أكتب القصة هو يقول عنه سجين ما علي منه.
العنود تصل.
العنود: سلام كليكم أنا العنود كاتبة في مجله الحياه .
صباح يوم الاثين صباح غير عن كل صباح كان الجو مغابراً و سماء سوداءً ورياح شديده بس أحلى صباح لعنود لانها سوف تذهب لمقابلت السجين تركب السيارة وأخيه تشاهدت الزهور و الاشجار و تشاهد الباصات فيه الوالد و البنات وتشاهد شرطي المرور يعطي مخالفات على السيارت المخالفه و غير مخالفه و تقول في قلبه هذه دنيا غريبه فيها الانسان النظيف
و فيها الانسان غير نظيف و فيها صديق خير بعد فيها صديق السواء فيها الانسان غير واثق به نفسه بس انا في أين من الاصناف التي قلته بس معامنه به نفسي و به حالي و تشاهد الشجن و هي الرعوبه.
فيصل: ماذا بكي يل العنود هل أنت خائفه أن دخلين السجن ، يل العنود أنتي خائفه ان داخلين هن رد البيت.
العنود: رد بيت لا هه أنا ما خايفه بس مرعوبه شويه.
يدخلن إلى السجن ويروحان إلى ضابظ القسم ثم يروح معاهم إلى الزنزانه و يدخلن وكان في هذا الوقت دقات قلب العنود تضرب بسرعه وقالت لضابظ : لو سمحت نعبي نكلم السجين بروحنا.
قال الضابظ: حسناً.
يطلع ضابظ من زنزانه.
العنود تنظر إلى السجين نتظرات شفقه ثم ينظر اليها ويقول:
أنتم من؟ ماذا تعبون مني؟
فيصل: اهنا من مجله الحياة.
السجين: وانا ماذا لي في تاخر في الحياة او غير حياة ها عرفت أنتم تعبون عن اتحدث معاكم عني صح صح عرفته انا ذكي ذكي صح صح.
فيصل يقول لعنود : يل العنود هذا السجين مجنون.
العنود: احنا نعبي منك أن تحدثَ لنا يكف تدخلت السجن واحنا سعمنا عن نك مجنون من كنت صغير هل هذا الكلام صحيح؟.
السجين يصرخ ويقول: لا ما صحيح أنا ما مجنون ما مجنون بس كنت لا لا ما كنت شيء صحيح أنا مجون.
العنود: بس أنت الحين قلت أنا مش مجنون وانا عرفها أنك مش مجنون حكي لنا قصة مكن نساعدك.
السجين: تساعدوني! مكن تساعدوني بس ما تقترون ترجعون حياتي الحياة صعبه ترجعونه.
العنود: لا تقول صعبه و لا تئيس الحياة جميله و احنا نحب الحياة.
السجين: نحب حياة!. يضحك.
فيصل: لماذا تضحك؟ كلام أختي العنود يضحك؟!.
السجين: أيه هههههااااااي.
فيصل: ما قلت لكي اهنو مجنون.
السجين: الحياة حلوه نحب الحياة هههههه صح نحبه وايد من شر الناس و بعد نفوسهم أنا أسطيع أن أحكي لكم قصتي بس بشرط؟.
العنود: ما هو شرط؟.
السجين: أن كلموني عن خارج بكل صرحاً.
فيصل معصب: يعني شلون أن نحكي لك بقول صرحا نحكي لك عن حياتنا نحكي لك عن أخبر كرورة او نحكي لك عن هيفاء وهبي.
السجين: من هذا؟ هذا أخوكي.
فيصل: لا ما أخوها خدامه.
السيحن: اهااا خدامها والله زين كل واحد يروح مكان مع خدام والله زين.
فيصل ينفرج: خلاص أنا بقتله.
العنود: اسكت يا فيصل خلاص نعبي نخلص، لا هذا أخوي.
السجين: بس غير انك.
العنود : بحكي لك عن الخارج بكل صج اسمعها البنات صروا ما يلبسون العباية بعضهم يدخون و بعضهم يروحن خارج بلد شوف الفضائيح بس بنات و امه و اخوانهم جالسين في قهوه ام تدخن و البنات بدخون و الوالد يشفونهم بعد وبعد سوالف الخارج ما تخلاص.
السجين: زين شلون أوباما معاكم؟.
العنود: أوباما زين.
السجين: ما يضربكم.
العنود: لا أوباما وايد طيب.
السجين: عادي من بيدا طيبين بس في نهايه يطلع شر.
العنود: لا أوباما غير يحب مسليمين، يلا أنا قلت لك كل شيء عن الخارج أنت احكي لنا قصدك.
السجين: قصدي نشاءالله كنت ولد محبوب أحب أمي و أيوي كنا عيشين حياة كله حب أنا كنت غني عندي فلوس وشركة و سكن في قصر ههه بس كل شيء ذاهب ذاهب نفس ماء الذي ينزل إلى عماق نبدا قصة من بدايه إلى نهايه كنت قاعد اصلي صلاة الفجر ثم نزلت و ذهبت إلى مطبخ كان مطبخ ظلام فتح الثلاجة اتدور في ثلاجه عن ثمه سعمت صوت ينادين يقول: عبدالرحمن عبدالرحمن تلفت إلى فوق واشوف أمي تناديني وقلت وأنا مرعوب: بسم الله الرحمن الرحيم من أمي؟.
أم عبدالرحمن: بسم الله يمه عليك خفته.
السجين عبدالرحمن: لا لا يمه أنا ما خائف ولدج يمه رايال.
أم عبدالرحمن: عبدالرحمن لماذا نزل.
عبدالرحمن: كنت ابي اشرب ماء و نزلت.
أم عبدالرحمن: هل صليت صلاةً الفجر لا تقول ما صليت صلاة يا بني باركة و تساعدك في الاعمالك و حياتك و تفتح لك باب الرزق.
عبدالرحمن: لا يا أمي صليت.
أم : حمدالله بارك الله فيك يا بني .
ها سمعتم هذه أمي طيبه تحبين و أنا أحبه و أحب أبوي و أبوي يحبني كنا عيشين حياة كله حب بس من الحين افكر لماذا قتلت أمي و أبوي لماذا لماذا جواب افكر فيه لكن ليس لذاي جواب له أكمل لكم قصة كنت راحت إلى غرفتي فتحه لاب توب وشفته ريم ها يا ريم حبيبتي ريم كلمت في ماسنجر على طريقة اتصال.
عبدالرحمن: ريم، ريم حبيبتي ، ريم حياتي ، ريم قلبي و روحي.
ريم : هلا حبيبي.
عبدالرحمن: ها شلونج شخبارج اشتريتي لعرسنا.
ريم: ايه حبيبي اشتريت فيك حبي لعرس ما باقي عليه شيء بس الاسبوع.
عبدالرحمن: هاي لاسبوع أنا ما أنظر أصبر عليه.
ريم:أصبر عليه حبيبي عليه أصبر صبر زين.
عبدالرحمن: صبر ها يا صبر أنا من قحرني هاي صبر.
ريم: حبيبي تدري أن أمي تسعمني أكلم معاك بتعمل لي سالفه.
عبدالرحمن: لماذا تعمل لكي شالفه أنا خطبج وانتي الحين زوجتي عادي أكلمج و أشوفج.
ريم: اتدري حبيبي، اتدري بس أمي من حريم اول.
عبدالرحمن: الله على حريم اول الله.
ريم: زين حبيبي الحين أنا بنام يلا باي.
عبدالرحمن: مع سلامه.
العنود: زين يا عبدالرحمن أنت كنت حياتك حب في حب و أنت كنت بعد تحبهم لماذا قتلهم.
عبدالرحمن: الحين بتعلفين، كنت رايح إلى شغل دخلت ساحة الواقف أشوف سيارة مسرعه لافت عليه و ضربتني نزلت من السيارة و اشوف بنت جميلة ذهبت لكلمه.
عبدالرحمن: سلام عليكم أختي أنتي ما شوفين.
البنت اسمه نادية و معصبه و تقول:
شنو أنا الحين ما اشوف!، أنت ما شوف ما عندك عيون هاي رجال كلهم نفس شيء بس يضربون سيارات.
عبدالرحمن و هو معصب: لا ولله احنا الحين ما نعرف نسوق أنتي مسرعه و أنتي ضربتني وتقولين أنا مني أنتي صج غبية.
ناديه: أنا غبية أنا ناديه بنت عز تقول عليه أنت أنا غبيه من تكون انك.
عبدالرحمن يضحك: هههههه من أكون أنا ههههههههااااي و لله مسكينه خخخخخخ هههااااااه مسكينه تعبين تعرفين من أنا.
ناديه: أي أبي أعرف من أنت؟
عبدالرحمن: أنا عبدالرحمن ناصر العلي مدير شركة العلي.
هي تشوفها فتحه عينه مستقربه وهو يمشي عنه
نادية: أنا سويت أنا سويت هاي مدير أنا جايه أبي واظيفه عندهم في شركة أنا سويت أنا سويت.
تروح تقابل مدير دخل ويشوفها عبدالرحمن و يقول:
هاي أنتي.
ناديه مخلجه: أيه هاي أنا.
عبدالرحمن: بعد ليش يايه خلاص موضوع خلص و تعبين أصلاح سيارة بصلاح سيارة وفكيني.
ناديه: أنا أبعي اشتغل عندكم في شركه.
عبدالرحمن: ههههههه تشغلين عندنا ها شلون تعبين أوظفج عندنا عندي الحين لسانج طويل و تحبين المشاكل أكيد بسوين مشاكل.
ناديه: أنا آسفه الاستاذ لكل ما سويته ادرني لاستاذ أنت ما تعرف حياتي أنا حياتي من كنت صغير كله حزن في حزن و شقا اصرف على أمي و أبوي كبار في سن و اصرف على اخواني صغار إذا ما وافقت عليه احنا بنضيع ارجوك لاستاذ وافق عليه وافق.
عبدالرحمن: لانك مسكينه أنا بوافق عليج من يوم تقدرين تمسكين الشغل.
ناديه: شكراً الاستاذ.
عبدالرحمن: ريم تعالي.
تدخل مريم.
عبدالرحمن: مريم هاتي أنتي شنو اسمج؟
ناديه: اسمي ناديه.
عبدالرحمن: ها ناديه، هاتي ناديه موظفه جديدة روحين شوفيها و شوفيه شهاداتها و حطيه مكان المناسب.
مريم: اوك الاستاذ عبدالرحمن.
يتطلعون من مكتبه.
ريم تتصال على جوال عبدالرحمن و يكلمه عبدالرحمن.
عبدالرحمن: هلا والله هلا ، هلا بزين هلا حبي.
ريم: هلا حبيبي شلونك تشغل.
عبدالرحمن: لا العب أكيد اشتغل حبيبي.
ريم تصرخ على جوال : تدري!
عبدالرحمن: بسم الله اتدري عن شنو امج ماتت.
ريم: بسمالله على أمي.
عبدالرحمن: شنو زين.
ريم: شتريت فستان عرسنا.
عبدالرحمن: ويه واقفتي قلبي روعتيني .
ريم تضحك من قلبه: هههههااااااي خخخخخخ ههههه.
عبدالرحمن: شفيج تضحكين، شفيج مجنونه.
ريم: هههههههه روعتك ههههههااااي.
عبدالرحمن: يلا باي.
بيت ناديه.
دخل ناديه و تشوف أمه دانه.
دانه: ها سويتي وافقوا عليج.
ناديه: ويه يايمه سكتي.م
دانه: لا تقولين ما وافقوا عليج؟.
ناديه: لا يمه وافقوا عليه.
دانه: حمدالله وافقوا عليج.
ناديه: بس بصعوبه يمه وافقوا تدرين ضربت سيارت مدير شركه الذي اشتغل عندهم.
دانه: ويه نادوي خليتي كل سيارات ما تضربتيهم تضربتي سيارت مدير ويه عليج يا نادوي بس حمدالله وافق عليج ناديه هو غني وايد.
ناديه: ايه يمه غني، غني وايد.
دانة: هو شنو اسمه كامل ؟.
نادية:اسمه عبدالرحمن ناصر العلي.
دانه: ها يعني هو ولد منيرة .
ناديه: أنتي تعرفين أمه.
دانة: أيه عرفها عدل.
ثمه دانة ذاكرة ماذا دائر بينها و بين أم عبدالرحمن.