مكه . والحقيقه العظمى ...كيف كانت على موعد مع القدر الخاص ؟ بسم الله الرحمن الرحيم مكه المدينه المتكبره في وادي غير ذي زرع . قامت مكه لم تستطيع الجبال التي تحيط بها ان تعصرها. لانها كانت لا تقل قساوة وصلابة عنها لايعلم احد متى تاسست هذه المدينه الشامخه كما لايعلم احد لماذا امتلكت كل الشموخ الذي اتسمت به رغم انها لا تحتوي القلاع الضخمه ولا الاثار العظيمه ولا الدهاليز السريه كذلك لا يعلم احد كيف طرقت ابوب ذاكرة التاريخ منذ الاف السنين دون ان تتملك النظام الاقتصادي والسياسي لقد كانت موقعا اجرد لكنها كانت في الحقيقه مكان معلوما كانت مع القدر في عناق وعلى اتفاق وهي تحمل معناها القدري الخاص هنا كانت الولاده للنبي محمد (ص)قد نقلها من دائرة النسيان الى دائرة الشهره اذن الرسول هو الحقيقه العظمى لنا ولكل البشريه لان ولادته في مكه ونسبه القريشي جعلنا الجميع ان نفتخر بالقول نحن امة لا اله الا الله محمدا رسول الله هذه الحقيقه العظمى
__________________
[CENTER][SIZE=7][COLOR=red][FONT=Comic Sans MS][SIZE=7][COLOR=red]واثق الخطوة يمشي ملكا[/COLOR][/SIZE][/FONT][/COLOR][/SIZE][SIZE=7][COLOR=red][/CENTER]
[/COLOR][/SIZE]
|