التكميلة : ماكس : الا اين سام : ساتجول قليلا في ارجاء المنزل ماكس : حسنا بينما كان سام يتجول في احد الممرات سمع عزف الجتار الكلاسيكي صدر من احدى الغرف اسرع الى هناك فتفاجا برؤية فتاة شقراء تعزف على الجيتار بكل براعة كان يصدر اللحن من الجيتار و كانه يصدر من قلبها و كان الحزن يتكلم و يعبر عن احزانه و كان القلب يبكي وعبر عن احساسه وعندما انتهت ايومي من العزف اجل تلك الفاة هي ايومي الفتاة المرحة الشقية الابتسامة لاتفارق و جهها فهل كان كل هدا مصطنعا هل تحمل كل هده المعاني في قلب صغير يتقبل الا المحبة فقترب سام و دخل من الباب و صار يسفق و يقول لم ارى احدا يعزف ببراعتك فتحت ايوم عينيها مندهشة : من سام سام : ومن غيري ايومي : مدا تفعل هنا سام : كنت اسمع الى عزفك مند متى و انتي تعزفين ايومي : مند ان كنت في العاشرة من عمري عندما كنت اعيش في امريكا مع ابي سام : واو هدا رائع لم اتخل يوما ان قائدة عصابة المجانين تعزف ايومي : اجل ربما سام : انا لم اسمع بهدا اللحن بحياتي هل انت من الفه ايومي : حسنا للنزل ربما اتت العمة سام وقد فهم ان هدا اللحن يعني لها الكتير : حسنا كما تريدين في الاسفل كانت العمة تعد الطاولة العشاء فرات سام و ايومي نازلان من الدرج فندتهما سام ايمو تعلا لتساعيداني سام : ايمو نحن نكتشف العديد من الاسرار في هده الفتاة ايومي : هو اختصار لاسمي فدخلا المطبخ و ساعدا العمة تم حان و قت العشاء العمة هيا تقدمو الى الطاولة بينما كان الكل يجلس في الغرفة فتعشو و اكملو تم قالت لها ايومي حسنا يجب ان ندهب لقد تاخر الوقت العمة لمدا لا تبقون الليلة عندي فغدا يوم عطلة ماكس : اجل فكرة جيدة العمة : اجل و انا ساتكلم مع اهليكم ليطمانوا اكتر البنات : موافيقات الشباب : ونحن ايضا فستغرقت العمة حوالي عشرون دقيقة في الاتصال مع الاهالي العمة : حسنا انا داهبة لغرفتي استمتعو بوقتكم ايومي : مارايكم ان نخرج للحديقة الجميع : حسنا انتهى البارت بعدين بكملوا
__________________ مـعـاا إلـى الأبـد |