التكميلة : في الحديقة كانو اصديقائنا جاليسين على الحشيش و يضحكون و يمرحون الا شخص واحدا اللدي كان شارد الدهن و ينضر الى ايومي ماكس : مابك يا رجل لست على بعضك سام : هلا اتيت معي احتاج الى تكلم معك في موضوع مهم ماكس : حسنا ودهبا من المجموعة روى سام محدت معه باضبط مع ايومي ماكس و قد تبدلت ملامحه كليا : في الحقيقة يا سام هي قصة قديمة بل قل جرح قديم عندما كنت اعيش في امريكا فقد كنت اعرف ايومي و اعرف قصتها كليا و لكن هي دفنت هدا السر في قلبها و نبهتني حتى لا احكيه ابدا و لكن اسالها ربما تفضفض لك ايومي فتاة عنيدة و تميز بن الاشخاص جيدا و اضنها قد ارتاحت لك فحدسها لم يخطا الا مرة واحدة و تلك المرة حدت فيها كارتة سام بدهشة : مدا كارتة ماكس : اعدرني ياصديقي لا استطيع ان اعطيك معلومات اكتر سام : حسنا كما تريد تم دهب و مسك ايومي من دراعيها و اخدها بقوة ايومي : اتركني انت تالمني تم تركها سام بعدما ابعدها عن المجموعة سام : انا اعرف ان لديك ماضي مؤلم ايومي بدهشة : مدا ومن اخبرك سام : لا يهم المهم انني اريد ان اعرفه ايومي بغضب : وهل اجباري علي ان اخبرك سام والحزن بادى على وجهه : لا استطيع ان اراك حزينة فلقد اعتدت على ان اراكي تضحكين و تمرحين لا استطيع ان ارى الحزن في عينك ايومي : وبصفتك من ها اخبرني من انت حتى لا تريد ان تراني حزينة سام : لاني تم قاطعته ايومي وهي تبكي : ارجوك توقف لا تكمل انا اعرف مالدي ستقوله ارجوك توقف حسنا ساخبرك بالقصة : (في يوم من الايمام في صيف كنا انا وعائلتي نتجول في شوارع لوس انجلس في ازدحام الام : حبيبتي ايمو ابقي هنا ساتي حالا سادهب لارى اخواتك و اباك ادا انتهو ايمو : حسنا امي وفجاة رايت فتى يلعب بكرة جميلة جدا فاسرعت الى هناك و طلبت منه ان يعيرها لي ولكنه دفعني الى الوراء و اصقطني ارضا بقوة و فجاة اتى شخص من الوراء و ساعدني على النهوض تم ضرب الشخص الاخر تم استدرت اليه ايمو : شكرا ادعى ايومي و يمكن ان تنادني ايمو ........ : وانا ايضا تشرفت بامعرفتك ادعى ايدوارد ايمو : هل انتى يباني ايدوارد : اجل و انت ايضا اليس كدالك ايمو : اجل لقد قضينا اروع الاوقات معا قد علمني العزف على الجيتار و الفنا عدة الحان معا و لكن في يوم من الايام كنت متجهة الى بيته و فجاة رايته مع فتاة جميلة جدا ربما كانت تصغرة باسنة فصرت ابكي و ابكي فانتبه الي تم جاء الي لكي يحدتني فهربت منه و هو كان يلحقني و فجاة توقفت فقد تعبت من الركض و لكن المصيبة انها كانت سيارة مسرعة اتية بتجاهي و سائقها لم يستطع التوقف فقد كان هاربا من الشرطة و فجاة احسست انا احدا دفعني و ابعدني عن الطريق و عندما التفت اليه فقد كان ملطخ بالدماء فاسرعت اليه و احتضنته ايمووه تبكي : ارجوك لا تتركني ايدوارد لا تتركني ايدوارد يتكلم بصعوبة : تلك الفتاة لم تكن كما تضنين انها شقيقتي كارلا\ ايمو : ارجوك لا تتعب نفسك و صارت تصرخ اتصلو بالاسعاف حالا ايدوارد : لقد فات الاوان ان.. اح..بك ومات بعدما لفض انفاسه الاخيرة) ايومي : هدا مجرى باضبط خلص بكرى بكمل البارت و تمنى بشوف ولو رد واحد ليشجعني حتى لو كان انتقادات للرواية
__________________ مـعـاا إلـى الأبـد |