بين عبيثة الانتظار وعشق الوقوف على حواف الطرقات ومجانبة الأرصفة ..
فينا تقتتل الرغبة والزمن .. فينتصر ..
فنعلق ما تبقى من أوهامنا على المهزوم علّه يوما يحملنا إلى أحلامنا الغابرة المقبورة سرا
سيدتي Frauke
عجبا أن يمارس أحدنا الانتظار لمجهول لا يعرف كنهه..
وجميل انتظارك و مدادك على بياض هنا ... وقرارك بممارسته – مستقبلا – سأنتظرك