حسناء ولى زمن الحب و جافاني النوم،وجدتني اتشارك الهم انا و وسادتي حتى تراءت لي حسناء بشعر اشقر و عينان زرقوان زرقة البحر، و قلب يشع بالنقاء،ارتعش جسدي من هول جمالهاواحسست بانها ستكون دواء لتعاستي،اردت ان اسألها ما اسمها،رقم تليفونها،عنوانها،كل شيء و اي شيء عنها،لكنني خجلت و لم تنبس شفتيا بكلمة واحدة و ها انذا ابحث عنها في كل مكان آه ،آه لو وجدتها الآن لاخبرتها عن مدى حبي و عشقي المجنون لها ،فيا سيدتي ان كنت تقرئين رسالتي هذه ليتك تخبرينني عن شعورك نحوي |