.كان في واحد أسمه أبو أحمد ختيار يروح كل يوم على البنك و يدخل 500 دينار بحسابه
و في يوم من الأيام طلب المدير من الموظفين انهم ينادوه على مكتبه اول ما يجي
لما اجى أبو أحمد الختيار و دخل البنك، دخلوه الموظفين على المدير؟
قاله المدير: انت وين بتشتغل؟
قال: انا عاطل عن العمل، ما الي شغل
قاله المدير: من وين بتجيب المصاري؟
قال: انا بظل اتحدى و اراهن الناس و بكل مرة بكسب
قاله المدير: انت كذاب، احكي عنجد ...
قال أبو أحمد: طيب، تراهن اني بقدر ابوس عيني على 250 دينار
قال المدير: براهن ...
قام أبو أحمد فك عينه، باسها، و رجعها ... عينيه تركيب
قاله المدير: كيف ؟؟؟؟؟
قال أبو أحمد: تراهن اني بقدر اعض أذني على 250 دينار
قاله المدير: براهن
قام اأبو أحمد و طلع طقم سنانه، و عض اذنه و رجعها ... سنانه تركيب
اعطاه المدير 500 دينار و طلع الطفيلي الختيار .
ثاني يوم لما دخل أبو أحمد للبنك نادوه الموظفين و دخلوه على المدير
قاله المدير: يا ابن الحلال، بكفي و رجعلي مصاري خلصتلي الراتب من اول الشهر
قال أبو أحمد: خلاص، انا براهنك على اشي، اذا انت فزت بعطيك كل مصاريك، و اذا انا فزت بتعطيني 250 دينار بس
قاله المدير: على ايش بدك تتحدى
قال أبو أحمد: بتحداك ان لون البوكسر الداخلي تبعك ازرق
قال المدير وهو فرحان: لا مو أزرق
قال اأبو أحمد: لا أزرق
قال المدير: لا مو أزرق
قال أبو أحمد: اشلح بنطلونك عشان اشوف
فشلح المدير بنطلونه عشان يكسب الرهان .
التفت اأبو أحمد على الموظفين القاعدين يتفرجوا ... و اخذ من كل واحد فيهم 250 دينار و قالهم: مش قلتلكم اني رح اخليه يشلح بنطلونه
هههههههههههههههههههههه اااااااي اما ختيار فلته