ربنا يكون في عونها أو عونه فالمجتمع لا يتقبل مثل هذه الأمور ويجب على حكومتها الإسراع بتحويلها إلى الجنس الذي أثبتت التحاليل والفحوصات بضرورة تحويلها إليه وهذا الموضوع انتشر أخيرا في بلادنا وهو الخنثى ولكن يجب على الدعاة وولاة الأمور أخذه بجدية والتنبيه إليه وعدم الاستهزاء منه لأن الخنثى ليس له ذنب فقد خلقه الله هكذا لنتذكر فضل الله علينا
وشكرا على الموضوع