هاااااي كيفكووم
لي عندكم خبر كثير حلو
اللي هو
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
نزلو شوي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كمان شوي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
التكملة للقصةةة
الملخص:
عند ذهاب رلينا إلى نيويورك لضور الحفل الذي سيقام هناك ووصول رسالة تهديد لرلينا من مجهول والخبر المزيف عن شركة هيرو .....هناك العديد من التساؤلات التي تشغل ذهن أبطالنا
البارت:
في صباح يوم مشرق ودافئ كانت رلينا نائمة عندما تسللت أشعة الشمس من النافذة بدأت رلينا تتقلب يمينا ويسارا لكنها إستسلمت واستيقضت وأخذت حماما دافئا إرتدت ملابسها وهي عبارة عن سروال أسود وقميص باللون الأبيض وحذاء له كعب عالي قليلا
نزلت من الدرج ووجدت السيدة لوسي تتناول فطورها
لوسي: صباح الخير يا عزيزتي
رلينا :صباح الخير ..
سوف أذهب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات
لوسي: ألن تتناولي فطورك??
رلينا :لا ليست لدي نفس للأكل
لوسي: إذن لا تسرعي في الطريق
رلينا :لا تخافي فأنا كما تعرفين أجيد السياقة هه
لوسي: وإن يكن يجب عليك توخي الحذر
رلينا :حسنا إلى اللقاء
لوسي :إلى اللقاء
ذهبت رلينا إلى السوق لتشتري حاجياتها ولكن كانت هناك أعين تراقبها من بعيد
لم تحس رلينا بأي شيء
وعند خروجها من مركز التسوق جاءت لتقطع الطريق ولكن كانت هناك سيارة كبيرة تجري بأقصى سرعتها نحو رلينا لتصدمها وترميها على الأرض جثة هامدة
اختفت تلك السيارة المجهولة عن الأعين وقد كان سائقها فرحا جدا لإصتدامه رلينا
وفي مكان وجود رلينا التي كانت مرمية على الأرض والدماء التي تحيط بكل جسمها والناس التي تتجمع حولها كل هذا ورلينا لا تحس به
لقد كان مغشيا عليها كانت في عالم آخر غير عالم الواقع
أتت سيارة الإسعاف وأخدتها بسرعة إلى المستشفى بعد أخذ رلينا إلى المستشفى أدخلوها إلى غرفة العمليات بسرعة لأنها ستجرى لها عملية جراحية جد صعبة كل هذا ورلينا لا تحس بأي شيء يجري معها
بعد مرور خمس ساعات على العملية دخلت في غيبووبة بسبب الضربة التي تلقتها في رأسها
كل هذا حدث وأبطالنا لا يعلمون به
أما عند لوسي
التي كانت جد قلقة على رلينا لأنها تأخرت كثيرا ولأن الوقت تأخر فالساعة تشير إلي الواحدة صباحا
لوسي :ياإلهي أين تكون قد ذهبت لقد إتصلت بها خمس مرات لكنها لا تجيب أين تكون قد ذهبت ياإلهي
لقد أرسلت جيم للبحث عنها لكنه لم يجدها ماالذي سأفعله
مهلا وجدتها سأتصل بالشرطة للبحث عنها
فقد يجدونها
مرت أربعة أشهر ورلينا في غيبوبة منذ يوم الحادث ولكن في هذا اليوم حدث شيء وهو إستيقاظ رلينا من الغيبوبة
رلينا :أوه ياإلهي ماالذي حدث آهه رأسي يؤلمني من أنا وماالذي أفعله هنا??
فجأة فتح الباب لتدخل منه امرأة في الستينات من العمر
....:أوه آسفة يبدو أنني أخطأت في الغرفة
رلينا وعلامات التعجب لى ملامحها
رلينا :عفوا من أنتي ومن أكون أنا. هل يمكنك أن تقولي لي من أكون أو لماذا أنا هنا??
من كلام رلينا عرفت تلك المرأة أن رلينا فاقدة للذاكرة فرأفت لحالها وجلست بجانبها على كرسي
.....:عزيزتي أنا إسمي ماري وقد جأت إلى هنا لرؤية حفيدي لأنه اصتدم بدراجة على الطريق لكنه لم يتأدى كثيرا
عند سماع رلينا لكلام المرأة جاءها صداع كبير أمسكت برأسها وبأت بالصراخ
ماري: عزيزتي مابك هل أنت بخير ??وذهبت ماري للنداء على الطبيب ليرى حالة رلينا
أتى الطبيب وأعطى لرلينا حقنة لكي تهدأ
عند خروج الطبيب إستوقفته ماري للسؤال على حالة رلينا
وأخبرها الطبيب أنها في غيبوبة لمدة أربعة أشهر وأنه لا أحد يزورها منذ ذلك الحين
أشفقت ماري على حال رلينا وكانت كل يوم تأتي لزيارة رلينا في المسشفى
وقد عرفت ماري رلينا على حفيدها جين
وأخذتها معها إلى منزلها للسكن معهم
كان في غرفة كبيرة شاب في العشرين من عمره يمسك صورة لفتاة وشاب
وهذا الشاب لم يكن سوى هيرو كانت دموعه تسيل من عينيه والحسرة تقتله على حيبته رلينا التي اختفت
منذ أربعة أشهر
لم يترك مكانا إلا وبحث فيه ولكنه لم يجدها
كل الأصدقاء ديو كواتر تروا ووفي وليو كذلك عند سماعه الخبر وحتى الفتيات بحثوا عنها ولكنهم لم يجدوها كأن الأرض ابتلعتها
كان هيرو يتذكر لحظاته الجميلة معها وكان يتذكر ضحكتها التي تملأ المكان فرحا
هيرو في نفسه :آآه يا رلينا أين أنت أين??
ترى هل سيجد هيرو رلينا?