عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-03-2010, 10:21 AM
 
Arrow أخطر فيلم وثائقي يكشف الأصول الوثنية للمسيحية

أخطر فيلم وثائقي يكشف الأصول الوثنية للمسيحية
بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ{1} اللَّهُ الصَّمَدُ{2} لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ{3} وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ{4{

منذ أربعة عشر قرنا والقرآن يخبرنا بأن قول النصارى بأن المسيح ابن الله أو قول اليهود بأن عزير بن الله ما هو إلا تشبيها ونقلا عمن سبق من المشركين والكفار من قبل
{وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }التوبة30
واليوم وبعد هذا التقدم الهائل في وسائل البحث العلمي نقدم لكم هذا الفيلم الوثائقي الذي يكشف كثيرا من الحقائق عن تسلل الوثنية إلى المسيحية
وبعد فهذه دعوة للتعقل والتفكر أرسلها إلى كل مسيحي أن يقف مع عقله وقفة ويراجع عقيدته هل هي عقيدة صحيحة تصلح أن يعبد الله بها أم أنها كما في هذا الفيلم إرث الوثنية وبقايا الشركية
إن ما يعتقده النصارى في المسيح عيسى بن مريم وما يذكر في كتبهم من قصة المسيح من الميلاد في 25 ديسمبر من عذراء تدعى ماري وترافق ولادته بظهور نجم في الشرق ثم قام ثلاثة ملوك لتتبعها وإهداء المولود ( المخَلِّص ) في سن 12 كان الصبي كثير الخير ومعلما في سن 30 يتم تعميده ليبدأ الخدمة كان له 12 تلميذ يتحركون معه صنع المعجزات كشفاء المرضى والسير على الماء عرف بأسماء مثل الراعي الصالح وحمل الإله بعد أن خانه صاحبه صلب ودفن ثلاثة أيام ثم قام من بين الأموات هذه قصة المسيح عيسى بن مريم رسول الله عند النصارى
العجب كل العجب وما يستوجب النظر أن تكون هي هي كما سترى في هذا الفيلم وتتطابق تطابقا كاملا هي نفس قصة حورس عند المصريين القدماء ، دينوسيس عند اليونانيين ،كريشنا في الهند ،ميثرا عند الفرس ثم قصة يسوع
فإذ اعتقد أحد في المسيح أنه إله فما الفارق بينه وبين هؤلاء
ما أطلبه هو مجرد وقفة قف وتفكر ألا يستحق أمر المصير والخلود في الجنان أو الخلود في النيران هذه الوقفة ؟؟؟

صورة الفيلم


حمل من هنا
http://www.4shared.com/file/iHuWzhJW/the_pagan_Origins_Of_Christian.html
ومن هنا
http://www.mediafire.com/?le7s740cyvxe1s9

للمشاهدة المباشرة

الجزء الأول
الجزء الثاني
الجزء الثالث


رد مع اقتباس