عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-23-2007, 12:48 PM
 
الله على الصدفه الحلوه يا شيعه ادخلوا وردوا(سؤال سهل جدا جدا للشيعه)

الحقيقة أنا أقرأ في كتبكم ولا أخفي عجبي مما أجده .. والذي وجدته كثير ولكن الذي شد انتباهي لنصوص عندكم .. ممكن أستعرضهما أولاً ثم نسأل ..

النص الأول :

يذكر ذلك الحر العاملي قائلاً:
( الأئمة الاثني عشر أفضل من سائر المخلوقات من الأنبياء والأوصياء السابقين والملائكة وغيرهم)( الفصول المهمة ص 152).

النص المقابل وجدته في التلمودفي كتاب الكنز المرصود ص 46 حيث قال (أعلم أن أقوال الحاخامت أفضل من أقوال الأنبياء .. لأن أقوالههم هي قول الله الحي )

سؤال أيها الشيعي لو سمحت بعد التدقيق بين النصين الشيعي واليهودي ...
هل هناك تشابه بين النصين مع وجود بعض الاختلاف البسيط ؟

النص الثاني : هو عن عصمة الأئمة :

يقول الزنجاني عن الصدوق (أعتقادنا في الأنبياء والرسل والأئمة أنهم معصومون مطهرون من كل دنس ) ابراهيم الموسوي الزناني : عقائد الأثنى عشر 2/157
ويقول محمد رضا الظفر : (ونعتقد أن الأمام كالنبي يجب أن يكون معصوما ) عقائد الامامية ص 104

النص المقابل :

يعتقد اليهود عصمة حاخاماتهم :
يقول الحاخام روسكي أحد كتبة التلمود _معلقا على خلاف وقع بين حاخامين (أن الحاخامين المذكورين قالا الحق لأن الله جعل الحاخامات معصومين من الخطأ ) الكنز المرصود ص 47

والله شي غريب .. ألا تجد أيها الشيعي معي أن هناك تشابه غريب هنا ؟؟؟؟؟


النص الثالث :

وقال الخميني: (إن تعاليم الأئمة كتعاليم القرآن لا تخص جيلاً خاصاً وإنما هي تعاليم للجميع في كل عصر ومصر إلى يوم القيامة)( الحكومة الإسلامية 112).

النص المقابل :

يعتقد اليهود بأن تعاليم حاخاماتهم مثل الشريعة:
جآء في التلمود (يلزمك أعتبار أقوال الحاخامت مثل الشريعة أي التوراة ) الكنز المرصود ص 45

أصبر أصبر .. لا تقول لي أن هذه مجرد مصادفة ...لا .. لا ..يمكن سؤال لك ياشيعي ماذا تظنه أنت وذلك من واقع الصدق الذي في قلبك لماذا هذا التشابه الغريب هاه ؟؟

النص الرابع :

سئل جعفر بن محمد : ياأبن رسول الله أن الرجل يعرف بالكذب أتينا بالحديث عنكم أنردة ؟ قال : يقول لكم أن جعفربن محمد : يقول : الليل ليس بليل والنهار ليس بنهار ؟ قال مايبلغ هذا الحد فقال : أن قال لك أن جعفر بن محمد يقول الليل ليس بليل والنهار ليس بنهار فلا تكذبة فإنك أن كذبتة أنما كذبت جعفر بن محمد. بصائر الدرجات ص 154


النص المقابل :


زعمت اليهود بتصديق الحاخامت حتى لو قال بأن يدك اليسرى غير اليمنى:
جآء في التلمود (أعلم أن أقوال الحاخامت أفضل من أقوال الأنبياء وزيادة…فإذا قال لك الحاخام أن يدك اليمني هي اليسرى وبالعكس فصدق ولاتجادلة …) الكنز المرصود ص 46

هاه يا شيعي ممكن تفسر لي هذا التشابه ؟؟!!

النص الخامس : انتم ترمون عائشة رضي الله عنها بالفاحشة مع تبرءة الله لها:

قال الحسن لأخية الحسين (وأعلم أن سيصيبني من الحميرآء مايعلم الناس من صنيعها وعدواتها لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم )
ويقول لها الحسين بن علي (قديما هتكت أونت وأبوك حجاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأدخلت بيتة من لايحب رسول الله صلى الله عليه وسلم فربة)
ويقول لها الحسين (وقد أدخلت أنت بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجال بغير أذنه ) الكافي 2/240-241


النص المقابل :
رمي اليهود لعنهم الله مريم عليها السلام بالفاحشة مع تبرئة الله لها
جآء في التلمود (أن يسوع الناصري موجود بين القار والنار وقد أتت به أمه من العسكري (باندار ) عن طريق الخطيئة) المصدر السابق

وهنا هل تقول أن ذلك مصادفة لا غير ؟؟


النص السادس : وموضوعه الشيعة واليهود هم فقط شعب الله المختار


يدعي اليهود أنه شعب الله المختار وأنهم خاصة الله من بين كل الشعوب:

وأيضا يقولون : (نحن شعب الله في الأرض )أبراهيم خليل . اسرائيل والتلمود 9

النص المقابل :

روي العياشي عن عبدالرحمن بن كثير أن أبا عبدالله عليه السلام قال : (ياعبدالرحمن شيعتنا والله لايتختم الذنوب والخطايا هم صفوة الله الذين أختارهم لدينة) تفسير فرات 2/105
وعن عن جعفر بن محمد أن قال : (نحن خيرة الله من خلقة وشيعتنا خيرة الله من أمة نبية ) أمالي الطوسي ص 76


النص السابع : وموضوعه يعتقد اليهود أنه لولا اليهود لم يخلق الله هذا الكون ولولاهم لأنعدمت البركة من الأرض :

جآء في التلمود (لولم يخلق الله اليهود لأنعدمت البركة من الأرض ولما خلقت الأمطار والشمس) ابراهيم خليل . اسرائيل والتلمود 9


النص المقابل له :

ويعتقد الشيعة أنه لولا هم لم يخلق الله هذا الكون ولولاهم مأنعم الله على أهل الأرض :
عن أبا عبدالله قال : (لولا مافي الأرض منكم مارأيت بعين عشب أبدا والله لولا مافي الأرض منكم ما،عم على أهل خلافكم ولاأصابوا الطيبات )
الكافي 8/212




انا اشوف انها صدفه فقط وانتم شنو تشوفون يا شيعه في انتظار تعليقاتكم
__________________
يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله)
في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء
فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان
ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه
ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض
(( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ ))
الزمر : 36
ألا أن سلعة الله غالية ..
ألا ان سلعة الله الجنة !!