من الذكريات ما تجعلنا نبتسم لسذاجتنا وقتها ،
لكنها ذكريات فريدة ، كانت ردات فعلنا الأولى من نوعها بالنسبة لنا !
مررنا بأوقات لامعة و يانعة و أخرى عصيبة قاتلة ..
و ها نحن اليوم نتلون كما يتلون قوس الرحمن ,
و نصافح أيادي لم نكن نتوقع مصافحتها قبلاً ،
و ها نحن ننضج كل يوم ،
مما يجعلنا نتسامح مع الكثير و نتغاضى عن الكثير ..
و ما زلنا نتعلم !* |