مابيننا لم ينتهي ،، لم ينقطع ..
بل هو دائم متصل ،،
أو لست أحبها ، أولست أذيل كل رسالة أبعثها بـ "ربي يسعدك " ؟!
ربما هي سعيدة الآن
ربما "قربها وسعادتها" لا يجتمعان لذا لا ضير فحبي أسمى أرقى ،،
حتى وإن انقطع الوصال .. حتى وإن أطرقتُ رأسي يأساً من أن تصلني أخبارها ..
سأدعو وأدعو حتى ألقاها هناك حتما ستجتمع سعادة وهناء وقرب ،،
أثق بحبها لذا أنا مطمئنة وكأن شيئا لم يكن ~
أحبك يا أنا ، دعوت ودعوت بأن اختبارك يكن كالماء الزلال ،،
أصبحتُ أهذي بكِ كثيراً .. كثيراً .. كثيراً ..
أحبكِ وأشتاقكِ كثيراً .. |