¬» راڛڪ علامڪْ رافعہ يـوم أحاڪْيـڪ
الظاهر إني فوق حجمـڪ عطيتـڪ
لحظہ نبي نرجـع دقيقـہ لماضيـڪ
بــذڪـرڪ فـي أي حـالـــہ لقيـــتـڪ
كان الضيـاع ودمعتــــيـن تخاويـڪ
منہار وفي عـز انہيـارڪْ خذيتـــڪ
وأرخصت عمري لجل أحبك وأداريڪْ
هــــدمت قصـر الـذل فيـك و بنيتـڪ
ڪان الغـــــلا شمعـہ تنـور لياليـڪ
لوأظلمت دنيـاڪْ جيـت و حتويتـڪْ
ياللأڛف ڪْنت أمدحـڪ و أفتخر فيـڪْ
رفعت من شانـڪ وعليـت صيتـڪ
ڪنت أنت عندي غير ما أقدر أخليـڪ
أموت وأحيا ان قلت ڛـم وفديتـڪ
واليوم أشوفڪ خنت حتـى مباديـڪ
صغرت في عيني وأنا اللي هويتـڪ
الضيـف لـو انـہ عـدو مـــــعاديـڪ
غصب عليك تقـدرـہ وڛـط بيتـڪ
ياصاحبي بتمـوت مانـي براجيـڪ
واشرـہ علي ان ڪْان حتـى طريتـڪ
لاصار ذل النفڛ في قلـب يغليـڪ
يلعنـڪ ياقلـب عشقـك وشريتـڪ
اضحك حبيبـي دام وقتـك مڛليـڪ
باڪْر تموت مـن القہـر لانڛـــــيتـڪ ∫~