في البداية أرى مهاتراتكِ لا تتوافق نوعاً ما مع حالتكِ الشخصيّة التي أراها ، ولكلّ رأيه الخاص .
فلسطين والعراق ولبنان ..
قتل الأبرياء ، المجازر الوحشيّة
والطُلم الواضح للعيَان .
ولا شئ سوى الصمت ، لماذا ؟
الضعف
ما زلنا متمسّكين بالماضي ونحن بعيدين عنه كلّ البُعد .
الجهاد ووقته الصحيح ..
حين تُعمّر النفوس بالإيمان
نفتقد إلى هذهِ الركيزة الأساسيّة التي تدفعنا للجهاد ..
دوماً نلقي باللوم على حكوماتنا ونتّخذهم الرادع الأكبر لنا الذي يمنعنا من الجهاد ..
وصدّقوني ،، لو سمحوا بذلك
ما زلنا متمسّكين بالدنيا وملذّاتها
وبألسنتنا التي تُجيد الكلام وتجهل الفعل ..
أعتذر على الإطالة
احترامي لكِ