**************
أهلا شباب مرحبا بالجميع ..
******************
في هذا اليوم قررت أن أكتب هذه القصة من أجل عدة أشخاص هم ساكورا الأمورة و هيناتا و شادو ليدي و آخرين .. و ذلك لأسباب خاصة .. و على كل لا أمانع في أن يطلع عليها الجميع .. أهلا و سهلا ... سوف أدعكم الآن مع تفاصيل القصة .. و أرجو أن تعجبكم التفاصيل ..
**************************
كان با ما كان .. قصة من هذه الأزمان كان هنالك شاب و فتاة يعرفان بعضهما منذ الطفولة.. اسمهما قد كان .. الفتاة شادو نيون و الصبي شادو ليوناردو .. و هما من الحزب النازي العريق كان هذان الاثنان كالتوأمين حيث كانا يدرسان و يلعبان و يمرحان معا طوال الوقت .. كان للطفلة شادو نيون أخ توأم قد سافر إلى بلد آخر بعيدا عن برلين ******************* و هذان الثنائي يحبان بعضهما بشدة .. لدرجة أن شادو ليوناردو قد تقدم لخطبتها و قد وافقت على طلبه و في تلك الأثناء قد كان جوناثن قد تقدم لخطبتها هو الآخر أيضا .. و هي قد احتارت فيمن ستختاره للزواج ... و لكن و بعد فترة وجيزة قررت أن تجيب على طلبيهما بعد أن تنهي دراستها الثانوية .. وافق كلا الرجلين على ما قالته الحسناء شادو أو لنسمها شوشو .. و كان لدى شوشو و شادو ( شادو ليو ناردو) العديد من الأصدقاء منهم جوناثن و ليوناردو و ساندي و راندي و داني و مايك و مايكل و كارلوس و كونراد و كلاوس و سيتو و ليندا و سيموني و آخرون و مرت الأيام و الكل سعداء بوقتهم... ***************************** و جاء اليوم مشؤوم .. حيث و بينما كان السير راندي و أخته ساندي يلعبان في منزلهما جاءهم الوحش الحقيقي هجم عليهما و مع كل الأسف قد كان المسلحون كثر ... و لم يكن لدى عائلة ساندي و راندي أي استعداد لمواجهة المعتدين .. و بينما بدأ المجرمون بإطلاق الرصاص على كل من ساندي و راندي .. سمع كل من شادو و جاك أصوات النار و هما شابان مفتولا العضلات .. فاندفعالا نحو منزل راندي و ساندي و فتحا باب المنزل بكل عنف و قوة .. و عندما فتحا الباب .. فوجئ كل منهما بجثة ساندي و راندي و هما يحاولان التقاط أنفاسهما كان الموقف صعبا جدا على كل من شادو و جاك .. و قبل أن يطلق المجرمون المزيد من الطلقات على ساندي و راندي .. اندفع شادو من دون أن يتردد و أمسك بخصر المجرم وأخذ بالسلاح الذي قد كان بين يدي المجرم و رفعه لأعلى .. و استغل جاك ذهول المجرمين فرمى بحذائه على رأس أحدهم و انطلق بسكينه ليقطعهم و عندما أحسو بالخطر لاذو بالفرار فور سماعهم لصوت سيارات الشرطة .. و عند دخول الشرطة وجدو شادو و جاك و هما يحاولان انعاش صديقيهما ساندي و راندي و لكن من دون جدوى .. التفت راندي و هو يلفظ آخر أنفاسه إلى شادو و قال : ارجوك ان تكمل الطريق من دوني ... حقق أحلامي و احلامك و احلام الجميع أرجوك لا تأبه لأمري ... ******* و .... التتمة في الجزء القادم بعد الردود