| رد: الرافضة واكذوبة محبة النبي صلى الله عليه وسلم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العربية
 أخي النافد شكرا على موضوعك القيم أخي الكريم أنا أحب أسألك سؤال لو سمحت : لما نحب شخص ما مهما كان تقضر تعرف نسبة الحب دا ؟
طبعا لأ
بالنسبة للأخت عراق يا حبيبة إنت مدخلتش لقلبها لكي تعرف إن كانت تحب الرسول أم لا لنترك عراق المحبة في شأنها لنأخد أي مسلم هل حقا يحب نبيه العظيم هل حقا نحبه بكل أسمى معنى كلمة حب هل نستطيع أن نقف في وجه من إستهزأ به و نحاسبه
هل سيفخر بنا حبيبنا و هو في قبره إدا سمع أننا تقاعسنا لرد الصفعة على تاريخه المجيد إدا كان الروافض و الغرب و الشيعة لا يحبون الرسول فنحن نحبه و لكن حب ليس قوي لأننا لم نفعل شيئ سوى أننا زدنا شوهنا ديننا أتدري كيف لأننا قمنا و خربنا و حرقنا و قمنا بطرق عنفوانية أعطينا للغرب الحجة على أننا حقا إرهابين و أننا مجرد عنفوانين كما يرونا هم كفانا خصاما بيننا لا يهمني ما فعل الاولين بل يهمنا ما سوف نفعله نحن هل سيحاسب المسلم بعد كفره ؟
بل مجرد إسلامه يبقى منا إدا أخطأ الاولين من الشيعة أو غيرهم أو الرافضة فما دنب من يحب حقا محمد و ليعلم الجميع أن نبينا منزه
و معظم عند الله لا يمسه و لا يحط منه من يكرهه و لم ينتظر من من سبقو أن يحبوه
و لا ينتظر منا محبته بل ينتظر منا أن نمشي على دربه و أن نقتدي به هدا هو الاسلام و هدا هو النبي.
و لو كنت فضا غليظ القلب لنفرو من حولك صدق الله العظيم
معناة إن الله يبين في هده الاية أنا حبيبنا محمد أحن على كل إنسان و معاملته هي التي جمعت الصفوف وو حدت الشعوب بغظ النظر على ما فعلو و ما فعل حكامهم و أجدادهم بما أنهم أصبحو مسلمين .
و على من سب الصحابة أو غيرهم فالله هو الحكم وهو الوحيد الدي له الحق في القصاص .
إتقو الله يا مسلمون فديننا دين معاملة هدا رسولي محمد العربي فشهد يا ربي أنني أحبه و لا إله إلا الله محمد حبيب الله و رسوله |
__________________ يقول شيخ الإسلام إبن تيميه (رحمه الله) في طريق الجنّة لامكان للخائفين وللجُبناء فتخويفُ أهل الباطل هو من عمل الشيطان ولن يخافُ من الشيطان إلا أتباعه وأوليائه ولايخاف من المخلوقين إلا من في قلبه مرض (( أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِن دُونِهِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ )) الزمر : 36 ألا أن سلعة الله غالية .. ألا ان سلعة الله الجنة !! |