ربما لأن الغرب تتوافر عنده هذه المادة بكثرة وبدون أي محاذير فلا يبحث عنها في الانترنت.
لكن في دولنا هناك الكثير من المحاذير ويعتبر الانترنت أكثر الطرق خصوصية وأمانا وتنوعا للشباب ليبحثوا من خلاله عن متعة وقتية لحين أن يستطيع تفريغ طاقاته في مكانها الصحيح، فبالنسبة لشبابنا هو عالم جديد ومفتوح ومتاح بثمن رخيص ويجمع بين المتعة والثقافة في نفس الوقت
لكنه يستطيع أن يتعاطى العلم في اي مكان وبأي وسيلة أخرى.
شكرا لك أخي على الطرح المهم