عرض مشاركة واحدة
  #47  
قديم 11-26-2010, 05:22 PM
 
اسفة يا بنوتاات على التأخير
يلا نكمل
بعد انتهاء الحفلة عاد الجميع لغرفهم سعداء و خصوصا ملك و زياد و مايا و سامر فكان هذا اليوم لا ينسى من تفكيرهم
وفى غرفة سامر وزياد :
زياد لا يكف عن التفكير فى الحفلة و ملك ولايعرف لماذا لا يستطيع نسيان هذا اليوم فهو لم يكن متوقعا ما حدث .. وسامر ايضا لا يشغل تفكيره سوى مايا و رقتها و جمالها
و فى الصباح :
استيقظ ابطالنا و ذهبوا الى صفهم و اقترب زياد م ملك و قال لها : صباح الخير
ملك : صباح النور . كيف حالك
زياد : انا بخير .. وانتى

ملك : بخييير
و سامر توجه الى مايا
سامر : صباح الخير
مايا : صباح النور
سامر : اشتقت اليكى
مايا : شكرا
سامر : مايا انا .... انا ........ مايا انا احبك
مايا و قد شعرت بخجل كبييييييييييييييير
قالت : نحن فى الصف الا تلاحظ
سامر : بلا لكننى لا استطيع التحمل..هل تحبيننى مثلما احبك
مايا : ن..ع..م :88:
سامر و مايا نظرا الى بعضهما نظرة حب ثم جلس سامر مكانة
كانت ملك جالسة فى مكانها و كانت تنظر الى امعلم فنظر اليها سامر نظرة حنان فشعر ان ملك خطفت عقله و قلبة و تفكيرة
وفى وقت الراححة ( break )
كان مايا و سامر يتحادثان
و كانت ملك جالسة بمفردها فتوجه اليها زياد
زياد : هل يمكننى الجلوس
ملك : تفضل
زياد شكرا لك .. ثم جلس زياد
وقال لها : هل انتى مازلتى متضايقة منى
ملك : لا لماذا هذا السؤال
زياد : اشعر انكى مازلتى .. وقبل ان يكمل الجملة قاطعته ملك وقال : صدقنى انا لست متضايقة منك ابدا

زياد : الحمدلله طمئنتنى
ملك : لماذا
زياد : لا شئ
لكنكى عندما تتشاجرين كان شكلكى مضحكا ههههههههههه
ملك : ماذا ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
و جلسا يضحكان و يتحادثان هما الاثنان ايضا
ثم نظر زياد نظرة حنان الى ملك فنظرت اليه نظرة حنان هى ايضا فأحسا بالدفء
فأنتهت فترة الراحة وذهب كل الطلبة الى صفوفهم و اكملو يومهم الدراسى المعتاد وبعد انتهاء اليوم الدراسى اخذ سامر مايا للخروج وحدهما و ذهبت ملك لغرفتها و غيرت ملابسها وجلست فطرق الباب و عندما فتحته وجدت زياد
زياد : سامر و مايا سوف يتأخران وانا اشغر بملل
ملك : اوووه سيتأخران و تركانا اذن ماذا سنفعل
زياد : انا اريدكى فى موضوع هل يمكننى الدخول ؟
ملك : تفضل
زياد : ملك عندما تصالنا وانا افكر فيكى لا انساكى ابدا لا اعرف ما بى حتى علمت الان ماذا بى
ملك اناااا..... انااا ...... ملك انا احبك :88:
ملك و قد اصبح وجهها كالطماطم و تحول ا تخبئ حرجها
: بسرعة هكذا
زياد : :88: هل تحبيننى مثلما احبك
فسكتت ملك
زياد : لماذا لا تردين
مازالت ملك صامتة
زياد : حسنا انا فهمت الان انتى لا تحبيننى و لا تريدين الرد على حتى لا تحرجيننى
انا اسف جدا ذا ضايقتكى سلام
و قبل ان يخرح من باب الغرفة
ملك قامت بمسك يدي وفىنفس الوقت قالت : احبك
شعر زياد بسعادة لا تقاوم فأغلق باب الغرفة ثم حمل ملك ودار بها من السعادة
ثم اتصل بملك مايا و قالت لها انها سوفتبت اليومان كلهما فى العطلة خارجا مع سامر
ثم اغلقا الخط
فقام زياد ووضع يديه على خصر ملك و قام بتقبيلها على شفتاها فوضعت هى يديها على رقبتة و اخذا يقبلا بعض فى شفتيهما ثم حمل زياد ملك ووضعها على السرير ببطء حتى لا يؤلمها
ثم قام بانوم بجانبها و اخد يقبلها على رقبتها و شفتاها ووجهها و يضع يد على جسدها فقد كان فرحا جدافناما من التع من التقبيل وانا ايضا تعبت من الكتابة لذلك سو انهى البرت الان و لنا لقاء جديد يا اصدقاء و بانتظار ردروكم و شو رأيكم بهيك القصة