نعم كمال أتاتورك هذا الرجل الماسوني المتعامل مع الصهيونية واليهود لانهاء الخلافة العثمانية الاسلامية ، وكان قرةصوة اليهودي مع اتاتورك الذي ابلغ الخليفة بعزله ، والخليفة العثماني الذي رفض ان يعطي اليهود وطنا قوميا في فلسطين فكان لتركيا في عهده وإلي الان العلاقات الجيدة مع الكيان الصهيوني ، فمن علاقات تجارية الي مناورات وعلاقات عسكرية . الغاء الخلافة وختيار النظام العلماني كان علي جثث كثيره قتلها الماسوني أتاتورك خالفوا رايه واستخدم الحرف اللاتيني بدلا من العربية وهي لغة القران كان الخطوة التي يريد بها الانسلاخ عن الاسلام وكان ذلك رغن أنف الشعب المسلم في تركيا . وكذلك منع الاذان ومنع لبس الطربوش والطاقية العربية واجبر الجميع علي لباس البرنيطة الغربية . وقد كان مثلا سيئا للنظام الديكتاتوري من قتل وسجن وتغريب ، وعندما ساعده الغرب لم يكن لجمال عيونه بل كان ليساعد على الانسلاخ من الدول الاسلامية والتي تحاول الحكومة الحالية منذ فترة الرجوع اليها . وسلخ الشعب المسلم في تركيا عن دينه لم يؤد الي ما هو مطلوب وام ينس الشعب دينه الاسلامي ، فقد سجد الشعب في تركيا في الشوارع عندما سمع الاذان مرة أخري بعد وفاة أتاتورك. أما عن موته فقد مات من المرض الذي ذكر فقد كان سكيرا نكيرا لفظه القبر أكثر من مرة بعد دفنه . وللحديث بقية عن هذا الطاغية الكذاب |