| يزن:لا أعلم لكن هل تعرف يا وسام أن عامر قام بخطبة ميريا لكنها رفضت لأنها أكبر منه بكثير و كان يريد الزواج بها لأنها كانت كثيراً ماتكتب له الوجبات المدرسية أفكارذالك الفتى مازالت طفولية
وسام:طبيعي فهو صغير
ميريا:لكن أين هو الآن لا أحد يعلم
وسام:هيا بِلا حزن أذهبي وأعدي الطعام لكي لا يموت جوني
ميريا:حاااااااااااااضر
وذهبت لأعداد الطعام وبعد تقريباً ربع ساعة لحق بها وسام لكي يطلب منها الأسراع لكنه فوجئ عندما رئى النافذة تفتح ثم قفز أمامه شاب
عامر:مرحباً
ميريا ووسام:كيف نجوت
عامر:ألا تتحلون بقليل من اللباقه قلت مرحباً
ميريا:أهلاً بك يا صغيري
عامر:لستِ أمي
وسام:كيف دخلت هكذا
عامر:هذا سهل هناك نافذة فتحتها ثم دخلت منها
يزن:رااااااااائع مازلت على قيد الحياة لكن كيف
عامر:لقد قفزت من الطائرة أنا وزهرة بواسطة أختراع أحزرو ما أسمه
ليون:سهل المظلة
عامر:فعلاً أنت ذكي
وسام:لماذا ساعدت زهرة
عامر:أنها طيبة القلب لا أعرف لماذا تكرهونها
__________________ وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب
بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.gif "flowr")
 كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب |