اليوم في العصر الذي نعيش فيه اصبح للبنات حريات خارجه عن ارادة الاهل لا يمكن ان تمنع عنها الهاتف في البيت لانها حتما ستحصل عليه من صديقات او هواتف عموميه كذلك النت في عصر السماوات المفتوحه فمن الجهل ان يتبع الاهل الطرق القديمه في فرض الحصار على بناتهن لان الاكيد انها لها الاساليب التى لن تخطر على بال الاهل لذا فنا من رايي ان الام تتطور مع بنتها وتقتحم عالمها معها وتعيش احداث يومها بلا تضييق للخناق وان تراقبها من ضميرها فتكون البنت صوت امها وتتحرك وفق ارادتها وان تعطيها الحريه التي تتحرك من خلالهادون تشديد او تطرف وتذكرن ايها الامهات انه دائما الممنوع مرغوب ودائما اهم سلاح قيمى نعود اليه هو الدين وهو السلاح الذى لا لبشر ان يخالفه او يعانده او يتحداه والله خير حافظ لكل بناتناوابنائنا