ما أجمل القرآن الكريم حين يرينا الله فيه قدرته ورحمته وحبه لعباده وحتى رحمته بالكافرين في الدنيا قبل أن يخرجوا منها فينذرهم ويبشرهم ويرغبهم ويرهبهم ويطلب منهم الإيمان به وبرسله وبكتبه وجميع أركان الإيمان بعد أركان الإسلام . ويرغبهم في الجنة ونعيمها ويحذرهم من النار وعذابها وذقومها . والله رؤوف بالعباد . |