أخي قلب المشهد الذي رأيته في الحافلة صار شئ عادي لنا نحن الطلبة ٌلأننا نراه يومياً حتى في قاعات الدراسة ؟؟؟؟؟؟ هل وصلنا إلى هذا الحدّ من الإنحلال ؟ نعم من أسوأ الى أسوأ..... * هل هذا مثال الشباب الجامعي المثقّف ؟ ليس الجميع وفي مثل جزائري يقولحبة طوماطيس خامجة خسرة قاع اللقجر) هل تلاشت ثقافة العيب في هذهِ الأيام ؟ لم تبقى في القاموس أصلاً هل هذا نموذج الحرية التي نسعى اليها ؟ عند البعض وليس الكل أهل الفتاة ، لماذا سمحوا لها بالتبرّج ؟ ربما هم متفتحين أكثر منها بكثير شخصية وهوية الجيل الصاعد ، إلى أين ؟ إلى الهاوية حتى يجد التربية والتوجيةالسليم من طرف جميع الأفراد من حوليه اسئلة عديدة راودتني ، لم أستطع الإجابة عليها !!
وفي نهاية المطاف ، وجدت تبريراً جعلني أكفّ التفكير عن كلّ هذا
( أنتَ مُتخلّف .. ليس إلا .. )
في تصورهم نعم حتى يقولون عنك من العصر الحجري ههههه لذا نطلب لهم الهداية من الله عز وجل والرجوع الى الطريق الصحيح