أبو مهند أخي مشكور على القصة و تقبل مروري لكن عندي كلمة لو سمحت.
أولا الفتاة التي قامت بالعمل لا تعرف معنى ما تقوم به لأن الانسان الدي يعرف العواقب الوخيمة يسبقها بتخطيط محكم حيث لا يفضح نفسه بهدا الشكل بل يتوخى الحدر ’و أنا بهدا لا أبرئها و لكن لو كانت تعرف عواقب ما فعلت لما فعلت .
و لكن لنبحت عن الخطأ الوخيم الدي أكتشف في كل الصفوف حيت وجدو نسبة 37 بالمائة التعرف ما يعني هدا كارثة.
لكن لو أن الادارة تتخد الاجراءات قبل وقوع مثل هده المشاكل كالفحص كل المرة لما تجرأت أي منهم لفعل ما فعلت فإدا لم تخف الله فعلى الاقل تخاف الفضيحة .
و هناك نقطة أخرى الاسرة المسلمة لم تعد كما عهدناها عندما كنا صغار جيل مستهتر و أزواج مستهترين إضافة إلى القنوات و الهوائيات و الرسوم المتحركة الغير مراقبة كل هدا له أثر و إن لم نتوخى الحدر تأكد أخي أن نسبة 37 بالمائة قليلة جدا للأسف.
لدى علينا أن نحارب هده الافات .
أخيرا شكرا على النقل اللهم أرحمنا و حفضنا فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض.